مفاهيم معادية للوطن التي تحت بند الاصلاح

من المعروف بان المملكة ثقل استراتيجي واقتصادي بالشرق الأوسط خاصة وبالعالم بشكل عام ويكفي هذه البلاد الطاهرة أنها مهبط الوحي ومنارة من منارات الاسلام ويرقد على ترابها اغلى جسد وروح وهو شفيع الأمة محمد بن عبدالله عليه افضل الصلاة والسلام وهذا فخر لايضاهيه فخر في الدنيا وقد من الله علينا بقيادة طيبة وكريمه تهدف دوما لعمل الخيرولكن تعمل تحتها بطانة فاسدة هدفها سرقة الأموال بأكبر قدر ممكن ويقابل هذه البطانة القبيحه وزراء وأمراء لايملكون الخبرة بفن الاداراة وحسن التعامل وقد يكونوا اكثر قباحه وخصوصا مع المواطن ولكن المصيبة العظمى عندما تتحدث عن بعض القرارات الخاطئة والتي يجب أن تناقش بأسلوب حضاري من منطلق الحوار والكن المصيبة عندما يكون هذا الحوار مع ناس تعيش جهل وليس لديها قراءة للواقع وتردد ماينطق به اعلامنا المتخلف بان تعيش وتاكل فقط بل المظحك عندماتتحدث معهم عن بعض الاخطاء في بعض القرارت يتهمك البعض بنك تقول مفاهيم معادية للوطن التي تحت بند الاصلاح ونك ارهابي كماقال ذلك الشخص الغبي عندما تحدثت معه في زواج احد الاقارب وقلت
اتمنى فتح المنابرالاعلامية والمجالس البلدية لمناقشة ورفع كل امر يخص
الوطن والمواطن ويكون ذلك من خلال خط سريع ومباشر مع الملك
انتخاب امراء المناطق والمدن الصغيرة من قبل المواطنين
اعطاء هيئة الامر بالمعروف صلاحيات اكبربحيث تكون في أي مكان وليس
محصور في امكان فقط
نشاء لجنة خاصة ومستقلة تراجع الملك مباشرة في حال تقصير اي جهة مكونة من العلماء والخبراء تعين من الملك
يمنع الحاصل على الجنسية بتقليد مناصب حيوية بالوطن كمثال وزير الغفله ذاك
الاستغناء عن نصف العمالة الاجنبية التي لم تجلب للوطن الا الفساد والخراب
سرعة تسليم كل مواطن ارضا وسكن وخصوصا المواطنين الاصليين
ليس في هذا الكلام مفاهيم معادية للوطن تحت بند الاصلاح المعروف عند ذلك الشخص واناواثق كل ثقة من هذا ولا يهمني وصف ذلك الشخص ولكن هذه شماعة يعلق عليها بعض الا شخاص وهم البطانة التي لا يرغبون بان يتقدم الوطن ولو خطوة فهم يعيشون بسعادة وهم يسبحون بجهلهم ويعلم الله اننا ضد كل من يسعى من أجل نشر الفساد على تراب وطننا الغالي وانا من اشد محبين هذا التراب الغالي وانا من ابناءه المخلصين باذن الله لا ازكي نفسي لكن من واجب المحب ان يرشد حبيبه لكل خير ومن هذا المنطلق نسعى لان يكون في مصاف الدول المتقدمة والمنتجة للرجال واناواثق كل الثقة في قيادتنا بان لديها الحكمة الكافية لكي تعبر بالسفينة الى شاطئ الامان ولاينقص قادتنا العلم والمعرفة ولكن هم بحاجة الى النصح والتوجيه من عامة الشعب دون الكذب والتزييف وتغير الحقائق تحت بند(ممنوع وحرام ومايجوز) وفي الختام حفظ الله بلادنا وسخر لقيادتنا ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وهيأ لها الباطنة الصالحة التي تعينه على الخيرآمين آمين