كان هناك سباق لاختيار أقوى شاب في البلدة، حيث سينال هذا [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]فرصة لمساعدة مسؤولها وبالتالي سيكون له مكانة وأجراً كبيراً.
السباق كانت فكرته أن يقوم كل شاب بتعبئة خزان كبير جداً بالرمل الذي يتم نقله من مكان يبعد 200 متر عن الخزان
شارك بالسباق 10 شباب واحد منهم سخر الناس منه لأنه ضعيف البدن
بدأ السباق وجاء المسؤول ومعه حكيم البلدة
كان الناس يهتفون للتسعة المتسابقين وينسون ذلك [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]الذين يسخرون منه
لكن الحكيم شجع [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل][فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]وكان يحييه بقوة
نظر له المسؤول " ماذا تفعل؟... سيخسر بالتأكيد".
ابتسم الحكيم ولم يجبه
كان [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل][فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]يسير ببطء ويحمل نصف ما يحمله الأخرون .... أما هم فكانوا سريعين يحملون كميات كبيرة من الرمل... فالأول سيكون مهماً في البلدة.
زاد التشجيع وحمي السباق
لكن بعض الشباب بات يستسلم وينسحب
المفاجأة أن لا أحد استطاع تعبئة الخزان رغم اقتراب وقت المغرب
المفاجأة الأكبر أن الوحيد الذي يستمر بالمحاولة هو [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل][فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]فما زال يذهب بطيئاً ويعود بكمية قلية من التراب
عندها نطق الحكيم وقال للمسؤول " هذا [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]عندما شارك كان يعرف بأنه أضعف جسداً لكن مجرد قراره وهو يؤمن بأن فرصه قليلة دليل على قوة إرادته، غدا فجرا سينتهي قبل الأخرين ويكون هو الفائز"
وبالفعل وما إن جاءت ساعات الفجر ولم يكن قد تبقى كثير من الناس نجح ذلك الشاب
فنهض الحكيم من مكانه وخرج من المدرجات ونظر للمسؤول وقال له " لا تُثَبِّط عزيمة أحد يحقق تقدما متواصلا وإن كان بطيئا....هذا ما علمني إياه أفلاطون".
ودي لكم ,.