في تنفيذ فوري لأمر الملك بإيقاف العقران والسويد

تكليف عبدالله العمري برئاسة تحرير صحيفة "المدينة"


سلطان المالكي – سبق – الرياض: في تنفيذ فوري لأمر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بإيقاف رئيس تحرير المدينة الدكتور فهد العقران، والكاتب في الصحيفة عبدالعزيز بن علي السويد، على خلفية مقال "المفهوم المدني للألوهية".. علمت "سبق" عن تكليف الزميل عبدالله العمري برئاسة تحرير الصحيفة.

وكانت "سبق" علمت من مصادر رفيعة المستوى، أن خادم الحرمين الشريفين أمر بالإيقاف الفوري لكل من رئيس تحرير المدينة والكاتب السويد، وإحالتهما للتحقيق والمحاكمة في اللجنة القضائية المختصة في وزارة الثقافة والإعلام، على خلفية نشر مقال بعنوان: (المفهوم المدني للألوهية) حيث إنه تجاوز على ثوابت العقيدة.

وبيّنت المصادر امتعاض خادم الحرمين الشديد مما نشره الكاتب، لأن التجاوز على ثوابت العقيدة خط أحمر أول لدى مقامه الكريم، ويشدد دائماً على أن حرية التعبير لا تعني بأي حال التعدي على ثوابت العقيدة الإسلامية، التي قامت عليها هذه البلاد.

 

 

والشيخ البراك: [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل](المفهوم [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]للألوهية) اشتمل على ضلال


هاجم فضيلة الشيخ العلامة عبد الرحمن بن ناصر البراك الكاتب عبد العزيز [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]واصفاً إياه بالضال إثر [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]له [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل][فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]المدينة تحت عنوان (المفهوم [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]للألوهية) مبيناً اشتمال المقال على الضلال والكفر لاحتوائه إلحاد الجهمية وهو تعطيل الرب [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]أسمائه وصفاته, ووصف أسلوب الكاتب بالغامض والركيك [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]اجتمع [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]فساد المعنى وأسلوب التعبير.

كما هاجم فضيلته في [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]له بعنوان " عبد العزيز [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]حفيد الجهمية " الصحيفة التي نشرت هذا المقال مبيناً أن هذا هو حال صحفنا في ضررها [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]هو أكبر من نفعها ومضامينها التي تحوي سماً ناقعاً وغذاءً غير نافع بحد قوله.

ودعا كاتب المقال ورئيس تحرير الصحيفة إلى أن يتوبوا إلى الله، ويستغفروه، وأن يعلنون رجوعهم واعتذراهم [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]كتابة هذا المقال ونشره، وإلا فتجب محاكمة الكاتب والصحيفة.

وتوجه الشيخ البراك في المطالبة بذلك إلى المسؤول الأول [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]الإعلام، وهو معالي وزير الإعلام الدكتور عبد العزيز خوجه وفقه الله، للقيام بما أوجبه الله عليه.

وهذا [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]ما كتبه الشيخ يحفظه الله :

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد..

فقد قرأت [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]من سمى نفسه عبد العزيز [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]المنشور في جريدة المدينة في يوم الاثنين السابع من شهر شوال لهذا العام، بعنوان (المفهوم [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]للألوهية)، فوجدته مشتملا في حقيقته على إلحاد الجهمية، وهو تعطيل الرب [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]أسمائه وصفاته، وعلى إلحاد الفلاسفة الإلهيين الذين يزعمون أن ما جاءت به الرسل من صفات الله الذاتية والفعلية هو محض تخيُّل أوتخييل، لا حقيقة له في الواقع ونفس الأمر، ولكنه صاغ هذا الإلحاد بأسلوب غير أسلوب المتكلمين، إذ صاغه بأسلوب غامض ركيك، فاجتمع [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]فساد المعنى وسوء التعبير، ويظهر خبث مضمون المقال من عنوانه (المفهوم [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]للألوهية)، فالكاتب يبتكر بزعمه معنى جديدا للألوهية غير ما يفهمه المسلمون، وما هو بجديد، فهو يقول:

المدني، أي: الحضاري الراقي العقلي، ويقابل بين [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل][فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]للألوهية وبين [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]الإلهية لدى أهل الدين، الذين يصفون ربهم بالصفات التي وصف بها نفسه سبحانه، ووصفه بها رسوله صلى الله عليه وسلم، وشهدت بها العقول، مما تضمن أنه تعالى موجود قائم بنفسه، فوق سماواته على عرشه، بائن من خلقه، وهو تعالى حي قيوم سميع بصير، متكلم، عليم قدير، يحب، ويرضى ويغضب، ويفعل ما يريد، وأن له وجها ويدين وعينين، إلى غير ذلك مما نطقت به نصوص الكتاب والسنة، مع تنزيهه تعالى [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]مماثلة خلقه، ومع نفي العلم بحقائق ذاته وصفاته.

والكاتب وإن لم يصرح بهذا التفصيل فقد طواه في قوله: "رسم التصور الديني التقليدي [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]الله مفهوماً أقرب لبشرية الإله من كونه إلهاً مطلقا متعاليا فوق التصور البشري، فهم مثلاً يتصوّرون موجوداً ماديّاً يطلقون عليه اسم (الله)"أهـ.
وهذا ينطبق على المشبهة الغالية الذين يقول قائلهم: له سمع كسمعي، وبصر كبصري، ويد كيدي، وأما الرسل وأتباعهم ــ مع وصفهم لله بما يليق به ــ فإنهم ينزهونه [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]مماثلة المخلوقات، على حد قوله تعالى: (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير) [الشورى: 11].

ولكن هذا الكاتب الضال وصف أهل السنة ــ وإن لم يصرح باسمهم ــ في إثباتهم للصفات بتشبيه الله بالبشر، وسلفُه في ذلك الجهمية والمعتزلة ومن تبعهم؛ فإنهم يسمون أهل السنة المثبتين لكل ما أثبته الله ورسوله من الصفات مشبهة ومجسمة، فقول هذا الضال: "فهم مثلاً يتصوَّرون موجوداً ماديّاً يطلقون عليه اسم (الله)" هو كقول المعطلة: إن المثبتين للصفات يجعلون الله جسما، وهذا من افتراء أهل الضلال على أهل الهدى، فأهل السنة لا يطلقون لفظ الجسم على الله، لانفيا ولا إثباتا؛ لما [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]من الإجمال، ولأنه لم يرد، وكذا قول هذا المفتري: "يتصوّرون موجوداً ماديّاً يطلقون عليه اسم (الله)" هو من هذا القبيل.

وأما قول هذا الضال [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]الله : "إله مطلق" فهو من جنس قول الفلاسفة: إنه الوجود المطلق، أي لا يتقيد بأي صفة ثبوتية، بل ولا سلبية.

وأما قوله: "فوق التصور البشري" فهو من جنس قول بعض المتكلمين: كل ما خطر ببالك فالله بخلافه، واللفظان من جنس الألفاظ المجملة التي درج أهل الباطل على استعمالها، تلبيسا وتضليلا، وقد يكون من بعض الناس خطأً، فمن قصد بذلك أن الله فوق التصور البشري للحقائق والكيفيات فهو حق، ومن أدخل في ذلك تصور المعاني وفهْمَ المعاني فهو باطل، وما لا يتصور له شيء من الصفات فحقيقته العدم، ولهذا قال أهل السنة: إن المعطل يعبد عدما.
ويسمي هذا الضال [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]المتضمن لإثبات صفات الله الدينَ التقليدي، وهو دين الرسل عليهم السلام وأتباعهم، فعند هذا الضال وسلفه المعطلة أن ظواهر نصوص الصفات في الكتاب والسنة هو تشبيه الله بخلقه، وليس ذلك من باب اللازم لهم، بل صرحوا بذلك كثيرا، ويلزم على قول المعطلة أن الرسل مشبهة.

وكذلك يرمي هذا الضال أهل السنة بالتعصب ودعوى العصمة، واجتلب لذلك ألفاظا غريبة ليتبجح بها، إذ يقول: "إنّ [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل][فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]للألوهية، وهو يتصدّى لنقد [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]الدوغمائي للألوهية، والتي تعني المعصومية، والدمغية أو اللادحضية (الزعم بأن قولا معينا غير قابل للدحض بتاتا)"أهـ. وهو بهذا كما قيل: رمتني بدائها وانسلت.
ونكتفي بهذا القدر من التنبيه على بعض ما تضمنه ذلك المقال المشتمل على الضلال، بل الكفر، فالجاحدون لصفات الله من الفلاسفة والجهمية كفار عند أهل السنة والجماعة؛ لأن مذهبهم في التوحيد مناقض لما نزل به الكتاب، وجاء به الرسول صلى الله عليه وسلم.

وأما نشر [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]المدينة لهذا المقال فإنه يُصدِّق الكلمة التي كتبتُها [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]صحفنا قريبا بمناسبة [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل][فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]هذا بعنوان (هذه صحفنا فلا تستغربوا [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]السويد)، وهذا نصها: "الحمد لله؛ أما بعد فحالة صحفنا مزرية!

فإنها حرة إلا في كلمة الحق؛ ــ فهي مثلا ــ تدعوا إلى الاختلاط، ولاتنشر الإنكار.

وتمجد الأقزام اللئام الذين لا تجني الأمة منهم إلا ضياع الأوقات والأخلاق.

وتستقطب أقلام المفتونين بتغريب الأمة، وذوي الجرأة على الله ودينه من الأذكياء والأغبياء!

فكم ترفع من وضيع، وتخفض من رفيع، حسب الأهواء!

وعليه؛ فصحفنا ضررها على الأمة أكبر من نفعها، ولذا لايعبأ بها أولو الجد والنهى، فمضامينها إما سَم ناقع، أو غذاء غير نافع! والنادر كما قيل لاحكم له، فتدبر أيها العاقل هذا الواقع، نسأل الله أن يصلح الأحوال".

ونختم القول بدعوة كاتب المقال ورئيس تحرير الصحيفة إلى أن يتوبوا إلى الله، ويستغفروه، وأن يعلنون رجوعهم واعتذراهم [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]كتابة هذا المقال ونشره، وإلا فتجب محاكمة الكاتب والصحيفة، ونتوجه في المطالبة بذلك إلى المسؤول الأول [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]الإعلام، وهو معالي وزير الإعلام الدكتور عبد العزيز خوجه وفقه الله، للقيام بما أوجبه الله عليه. هذا؛ ونسأل الله للجميع الهداية والثبات على الحق، وصلى الله وسلم على محمد.

 

 

اللهم لك الحمد ولك الشكر ثم الشكر لخادم الحرمين على هذه الخطوه الرائعه في سد فم مثل ذلك الشيء الذي لايوصف واقول للكاتب خل قلمك ينفعك الحين يامستهزئ

 

 

اللي يحز في نفسك انه العقران من احد ركايز رجال الجنوب والمشهود لهم با الخير

 

 

العقران جالس على مكتبه مادرى عن شي لا في بطنه ولا في ظهره
هذا اللي يحز في الخاطر الثقه العميا في منهم ليسوا اهل للثقه هذا
الكاتب حمار ولايفهم ولا كن سوف ياخذجزاه ناقصين احنا كلام مثل
هذا مايكفون كفار الغرب وكتبتهم حتى يجي المروح هذا يسوي لي فيها
كاتب زمانه الله لايرده واتمنى تطبيق اقصى العقوبه على هذا الشي النكره