اللهــــــــــــــم صلى الله على محمـد ...
يــــــــــــآرب تحرق الحقير الي يبـــــــــــــــي يحــــــــــــــرق القـــــــــــــــــــــــــرآآآآآآآآآآآآآن
قوووولوا آآآمــــــــــــــــين ؟ ؟
جعـــــــــله يتنمــــــــــى المــــــــوت وميلقــآهـ....... الله يشل ايد كل وآحــد يفكر بس يحــرق
________________________________________
حــآفظـــــــــو على القــــــــــران ؟ كل واحــد يفكـــر متى اخــر مرهـ قرآء القـــــــرآآن.........؟
هل اخذ بكلام اللهـ ..:..:..؛
كــل وآآحــد يترجــم لو مصحف وينشـــــــــر القــرآآن...............حـآولو احد يهتـدي على ايدكـم .... وينشــر
القــرآن
::واخــر شي..؟ا
كل واحديفكــر وش سوى عشــآن ينشــر القــران انا وآول واحــد.اسال نفسي؟.........,.,.,.
سبحــآن اللهـ وبحمـده سبحــآن الله العظيـــم
من قـرآء ســورة الاخــلأص 10 مرآت بني له بيت بالجنــهـ...
من قراء سورة’الزلزلهـ:: كــآن قرا نصف القـــــــــــــــــــــــــرآن ,.,.,.,......
..................................................
قال تعالى: (نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (23) الزمر) أحسن الحديث كتاب الله والحديث هو الكلام الذي له معنى مستمر واحد والقول هو الكلام من حيث لفظه والحديث هو الكلام من حيث معناه وقد ذكر القرآن (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا (87) النساء) و (وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا (122) النساء). فالقرآن القول فيه صادق ينطبق على معناه وما من وثيق على وجه الأرض أصدق من كتاب الله تعالى وما من وثيقة على الأرض امتنعت وتمتنع عن التزوير والتحريف إلا القرآن الكريم بدليل قوله تعالى (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9) الحجر). والقرآن شغل الناس والعلماء ولا تنقضي عجائبه ويعطي عطاء جديداً كل يوم وما من جيل إلا وسيكتشف في هذا الكتاب معجزة لا يكتشفها الجيل الذي سبقه وهذا ليكون حجة على هذا الجيل (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آَيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (93) النمل) المعرفة متدرجة والعلم قطعي ولذلك فإن من أسماء الله تعالى العالم والعليم وليس العارف.
القرآن لا تنقضي عجائبه وهو مناسب لكل العصور إلى أن تقوم الساعة وكل جيل إلى يوم القيامة سيجد في هذا القرآن شيئاً جديداً ولا نهاية لسبر معانيه وتأويله إلا يوم القيامة حيث قال تعالى (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ (53) الأعراف).
فتفسير القرآن وتأويله متحرك وليس ثابتاً وكل جيل يصنع لنفسه تفسيرا وتأويلاً ويورّثه للجيل الذي بعده هذا في المتشابه أما في الأحكام فنأخذ من السلف الصالح. وكل جيل ينظر في تأويل الجيل الذي سبقه فيُبقي ما ثبتت حجّته ويضيف الجديد لأن القرآن يٌلبي حاجات كل جيل واكتشافاتهم وبصيرتهم ولا يمكن لمفسّر أو م}وّل أن يدّعي أنه جاء بالتأويل الثابت إلى يوم القيامة.