ناشد شاعر القلطة والعرضة المعروف إبراهيم الشيخي في قصيدته التي ألقاها في حفل تخرج ضباط كلية الملك فهد الأمنية يوم الخميس 3/7/1433هـ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بإرسال شباب قبيلتي "غامد وزهران" للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد نتيجة الجرائم التي أرتكبها في شعبه من أهل السنة والتي أزعجت المسلمين والعالم بأسره.
القصيدة حملت في طياتها معنى الحزن ومرارة الألم الذي يتعرض له الأبرياء في سورية الشقيقة .
يا ملكنا خادم البيتين يا قايد بلادنا
ودي أطلب والطلب ماهو لأجل حاجة من أمر الدنيا
مطلبي خذ غامد وزهران وأرسلهم على بشار
عام كامل ما نفع كوفي عنان ولا مجالس لأمنا
خل ذاك الطاغية يجرب كتائب غامد وزهران
غامد وزهران ما تعجزهم جيوش الأسد واعوانه
فعلهم مخبور في حرب الخليج وفي جبل دخان
ما دفعنا في نحور المكربات إلا شبابنا