مواعيد زواجات ابناء قبيلة المشاييخ اضغط هنا


العودة   منتدى قبيلة المشاييخ الرسمي > الأقــســـام الــعـــامــة > قطوف دانية
تعليمات التقويم مشاركات اليوم

 

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
المنتدى المشاركات الجديدة ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
قديم 01-21-2013, 02:09 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية ابوخالد
 

 

عرض البوم صور ابوخالد
 
الإداري المميز


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1 (الـمـزيـد» ...)

إحصائية العضو






ابوخالد غير متواجد حالياً

 

افتراضي بلال بن رباح رضي الله عنه .. مؤذن الرسول عليه الصلاة والسلام


المنتدى : قطوف دانية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :


بلال بن رباح رضي الله عنه


1- *** بلال بن رباح المؤذن يكنى أبا عبد الله ، وقيل : أبا عبد الكريم ، وقيل : أبا عبد الرحمن ، وقال بعضهم يكنى : أبا عمرو .

وهو مولى أبي بكر الصديق رضي الله عنه ، اشتراه بخمس أواق ، وقيل بسبع أواق ، وقيل بتسع أواق ، وقيل اشتراه بعبد مكانه ، أعطاه أمية بن خلف مقابل بلال ، ثم أعتقه ، وكان له خازناً ، ولرسول الله صلى الله عليه وسلم مؤذناً ، شهد بدراً ، وأحداً ، وسائر المشاهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .

2- *** وكان أول من أظهر الإسلام سبعة : رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبو بكر ، وعمار وأمه سمية ، وصهيب ، وبلال ، والمقداد وقيل : خباب .
فأما رسول الله صلى الله عليه وسلم فمنعه الله بعمه أبي طالب .
وأما أبو بكر فمنعه الله بقومه .

وأما سائرهم فأخذهم المشركون ، فألبسوهم أدرع الحديد ، وصهروهم في الشمس ، فما منهم إنسان إلا وقد أتاهم على ما أرادوا ، إلا بلالاً فإنه هانت عليه نفسه في الله ، وهان على قومه ، فأعطوه الولدان فجعلوا يطوفون به في شعاب مكة ، وهو يقول أحد أحد .

3- *** وكان أمية بن خلف يخرجه إذا حميت الظهيرة بمكة المكرمة ، واشتد حرها ، وعظم لهبها ، فيطرحه على ظهره ، ثم يأمر بصخرة عظيمة ، فتوضع على صدره ثم يقول له : " لا تزال هكذا حتى تموت ، أو تكفر بمحمد وتعبد اللات والعزى " ، وبلال في ذلك البلاء والكرب الشديد يقول : " أحد ، أحد " .
وكان صادق الإسلام ، طاهر القلب .

قال سعيد بن المسيب : كان بلال شحيحاً على دينه ، وكان يعذب على دينه ، فإذا أراد المشركون أن يوافقه على كفرهم قال : الله ، الله .

4- *** أين نحن من بلال ، بلال يتعرض للعذاب والقتل حتى يترك الإسلام ، وله في ذلك دليل من كتاب الله لكنه يصبر على الأذى والعذاب في سبيل الله تعالى ، نعم يتقرب إلى الله بالصبر على العذاب ، ولا يترك دينه .

ومنا اليوم من يفسد ويفسق ويفعل المعاصي ، ويقترف الإثم ، ويأتي الذنوب ، وهو يتنعم بنعم الله عليه ، فشتان بين الاثنين .

الرعيل الأول يتقربون إلى الله بفعل الطاعات ، والخير والبر والقربات ، ومنا اليوم من يتقرب إلى الله بالمعاصي ، لأنه واقع فيها لا محالة ، فلا حول ولا قوة إلا بالله .

5- *** وتمضي الأيام ويعتقد بلال ، ويهاجر إلى المدينة ، ويخرج مع المسلمين إلى غزوة بدر ، ويرى من بين جموع المشركين أمية ابن خلف ، فيهتف بلال قائلاً : " لا نجوت إن نجا " ، ويهجم عليه هجوم الأسد الجريح المنتقم ، ويمكنه الله منه ، فيقتله بيده التي كان يوثقها أمية ، ويهتف المسلمون ببدر : " أحد ، أحد " .
فقال فيه أبو بكر الصديق رضي الله عنه أبياتاً :
هنيئاً زادك الرحمن خيراً ... فقد أدركت ثأرك يا بلال .

6- *** عن جابر بن عبد الله أن عمر رضي الله عنه كان يقول : أبو بكر سيدنا ، وأعتق سيدنا ، يعني بلالاً .

7- *** ونزل في بلال وغيره قوله تعالى : " ما لنا لا نرى رجالا كنا نعدهم من الأشرار أتخذناهم سخريا أم زاغت عنهم الأبصار " ، كان يقول أبو جهل : أين بلال أين فلان كنا نعدهم في الدنيا من الأشرار فلا نراهم في النار أم هم في مكان لا نراهم فيه أم هم في النار لا نرى مكانهم ؟

8- *** وكان بلال إذا فرغ من الأذان فأراد أن يعلم النبي صلى الله عليه وسلم أنه قد أذن ، وقف على الباب وقال : حي على الصلاة ، حي على الفلاح ، الصلاة يا رسول الله .
فإذا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فرآه بلال ابتدأ في الإقامة .

9- *** وكان لرسول الله صلى الله عليه وسلم أربعة مؤذنين :
بلال بن رباح ، وابن أم مكتوم [ بالمدينة ] ، وسعد القرظ [ بقباء ] ، وأبو محذورة [ بمكة ] .

10- *** حكم وصفات الأذان :

أولاً : حكم الأذان والإقامة : أنهما فرض كفاية ، وهو ما يلزم جميع المسلمين إقامته ، فإذا قام به من يكفي ، سقط الإثم عن الباقين .
وهما مشروعان في حق الرجال حضراً وسفراً للصلوات الخمس ، وإن تركهما أهل بلد فإن على الإمام أن يقاتلهم ، لأنهما من شعائر الإسلام الظاهرة ، فلا يجوز تعطيلهما .

ثانياً : صفات الأذان :

إذا جاءت السنة بتنوع مشروع صحيح في ذكر معين ، فينبغي أن يؤتى بهذا مرة ، وهذا مرة ، والفائدة من ذلك ، أن السنن لا تُنسى ، لأننا لو أهملنا إحدى الصفات ، نُسيت الأخريات .

ولهذا أكثر الناس اليوم لا يعرفون إلا أذان بلال رضي الله ، بينما يجهلون أذان وإقامة أبو محذورة وهو أذان مشهور عمل به الشافعي وغيره .
قال شيخ الإسلام رحمه الله : " فإذا اتبع الرجل المشروع المسنون ، واستعمل الأنواع المشروعة ، هذا تارة ، وهذا تارة ، كان ممن حفظ السنة علماً وعملاً " [ مجموع الفتاوى 24/250 ] .

وقال الشيخ محمد العثيمين رحمه الله في الشرح الممتع على زاد المستقنع 2 / 45 : " كلُّ ما جاءت به السُّنَّة من صفات الأذان فإنه جائز، بل الذي ينبغي: أنْ يؤذِّنَ بهذا تارة، وبهذا تارة إن لم يحصُل تشويش وفتنةٌ.

فعند مالك سبعَ عَشْرةَ جملة، بالتكبير مرتين في أوَّله مع الترجيع _ وهو أن يقول الشهادتين سِرًّا في نفسه ثم يقولها جهراً _ .
وعند الشافعي تسعَ عَشْرَة جملة ، بالتكبير في أوَّله أربعاً مع الترجيع ، وكلُّ هذا مما جاءت به السُّنَّة ، فإذا أذَّنت بهذا مرَّة ، وبهذا مرَّة كان أولى .
والقاعدة : " أن العبادات الواردة على وجوه متنوِّعة، ينبغي للإنسان أن يفعلها على هذه الوجوه " ، وتنويعها فيه فوائد :

أولاً : حفظ السُّنَّة، ونشر أنواعها بين النَّاس.
ثانياً : التيسير على المكلَّف، فإن بعضها قد يكون أخفَّ من بعض فيحتاج للعمل.
ثالثاً : حضور القلب، وعدم مَلَله وسآمته.

رابعاً : العمل بالشَّريعة على جميع وجوهها. فإذا علمنا هذا فإنه قد ثبت للأذان ثلاث صفات ، وللإقامة صفتان :

الصفة الأولى :

الأذان : خمس عشرة كلمة :
جاءت في حديث عبد الله بن زيد في الرؤيا التي رآها وهي :
الصفة المعروفة اليوم ، وعدد كلماتها ، خمس عشرة كلمة .
والإقامة : إحدى عشرة كلمة ، وهي الإقامة المعروفة اليوم ، وهي التي كانت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى وفاته .
الصفة الثانية :
الأذان : تسع عشرة كلمة :
وهي مثل الأذان الأول ، مع ترجيع الشهادتين ، والترجيع : أن يذكر الشهادتين مرتين مرتين يذكرهما في نفسه ، ثم يعيدهما رافعاً بهما صوته .
والإقامة : سبع عشرة كلمة ، التكبير أربعاً ، وعدم الترجيع في الشهادتين .
الصفة الثالثة :
الأذان : سبع عشرة كلمة :
كالصفة الثانية ، لكن مع الاقتصار على تكبيرتين في أوله .
والإقامة : سبع عشرة كلمة ، كما سبق في الصفة الثانية .

11- *** عن الشعبي قال: خطب بلال وأخوه إلى أهل بيت من اليمن فقال: أنا بلال وهذا أخي ، عبدان من الحبشة كنا ضالين فهدانا الله ، وكنا عبدين فأعتقنا الله ، إن تنكحونا فالحمد لله ، وإن تمنعونا فلا حول ولا قوة إلا بالله ، فزوجهما والحمد لله .

12- *** البشرى بالجنة :

عن أَبي هريرة رضي الله عنه : أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قَالَ لِبِلاَلٍ : " يَا بِلاَلُ ، حَدِّثْنِي بِأَرْجَى عَمَلٍ عَمِلْتَهُ فِي الإسْلاَمِ ، فَإنِّي سَمِعْتُ دَفَّ _ حركة النعل وصوته على الأرض _ نَعْلَيْكَ بَيْنَ يَدَيَّ في الجَنَّةِ " قَالَ : مَا عَمِلْتُ عَمَلاً أرْجَى عِنْدي مِنْ أَنِّي لَمْ أتَطَهَّرْ طُهُوراً فِي سَاعَةٍ مِنْ لَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ ، إِلاَّ صَلَّيْتُ بِذَلِكَ الطُّهُورِ مَا كُتِبَ لِي أنْ أُصَلِّي " [ متفقٌ عَلَيْهِ ، وهذا لفظ البخاري ] .

عن بريدة رضي الله عنه قال : : أصبح رسول الله صلى الله عليه و سلم يوماً فدعا بلالاً فقال : " يا بلال ! بم سبقتني إلى الجنة البارحة ، سمعت خشخشتك _ الصوت والحركو _ أمامي ، فأتيت على قصر من ذهب مربع مشرف فقلت : لمن هذا القصر ؟ فقالوا : لرجل من قريش ، فقلت : أنا قرشي ؟ لمن هذا القصر ؟ قالوا : لعمر بن الخطاب ، فقال بلال : يا رسول الله ، ما أذنت قط ، إلا صليت ركعتين ، وما أصابني حدث إلا توضأت ، عندها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " بهذا " [ رواه الحاكم وقال : صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ، وكذا قال الذهبي في التلخيص ] .

13- *** قال بلال رضي الله عنه : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أصبحوا بالصبح ، فإنه أعظم للأجر " [ رواه أحمد والترمذي وابن ماجة والطحاوي والبيهقي بسند صحيح ] ، ومعنى الحديث كما قال الطحاوي : أن يدخل في الفجر وقت التغليس _ في الليل _ ويطول القراءة ، حتى ينصرف عنها مسفراً .

14- *** عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه : قال : كُنَّا مع النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم سِتَّةَ نفرٍ ، فقال المشركون للنبي صلى الله عليه وسلم : اطْرُدْ هؤلاءِ لا يَجْتَرئون علينا ، قال : وكنتُ أَنا وابُن مسعودٍ ، ورجل من هُذَيْل ، وبلالٌ ورَجُلاَن _ لستُ أَسمِّيهمِا _ فوَقَعَ في نفس رسول الله صلى الله عليه وسلم ما شاء الله أن يقعَ ، فحدَّثَ نفسَه _ لأنه صلى الله عليه وسلم كان يطمع في إسلام صناديد قريش _ فأنزل اللّه تعالى : { وَلاَ تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَمَا مِنْ حِسَابِكَ عَلَيْهِم مِّن شَيْءٍ فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مِنَ الظَّالِمِينَ }[ الأنعام52 ] [ أخرجه مسلم ] .

15- *** وأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بلالاً وقت الفتح ، فأذن فوق الكعبة ، وحطم الأصنام وعدده ثلاثمائة وستين صنماً ، فأخرج الناس من عبادة العباد ، إلى عبادة رب العباد .

16- *** وقيل : أن النجاشي بعث بثلاث عنزات _ عصا قصيرة ، تستخدم كسترة في الصلاة _ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعطى علياً واحدة ، وعمر واحدة ، وأمسك واحدة ، فكان بلال يمشي بها بين يديه في العيدين حتى يأتي المصلى ، فيركزها بين يديه ، فيصلي إليها ، ثم كان يمشي بها بين يدي أبي بكر ، ثم كان سعد القُرَظَ يمشي بها بين يدي عمر وعثمان .
خلاف العلماء في حكم السترة .

17- *** فضل الأذان .

18- *** الجهاد في سبيل الله وأنواعه :

لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، جاء بلال يريد الجهاد إلى أبي بكر الصديق ، فقال له : يا خليفة رسول الله ! إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول : " أفضل عمل المؤمن الجهاد في سبيل الله ".
فقال أبو بكر : فما تشاء يا بلال ؟
قال : أردت أن أرابط في سبيل الله حتى أموت .

قال أبو بكر : أنشدك بالله يا بلال ! وحرمتي وحقي ، فقد كبرت ، وضعفت ، واقترب أجلي ، فأقام معه حتى توفي رضي الله عنه ، ثم أتى عمر ، فرد عليه ، فأبى بلال ، فقال : إلى من ترى أن أجعل النداء ؟ قال : إلى سعد ، فقد أذن لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجعله عمر إلى سعد وعقبه .

19- *** رؤيا بلال وهو بالشام :

رأى بلال النبي صلى الله عليه وسلم ، في منامه وهو يدعوه لزيارة المدينة ، وزيارة المسجد النبوي ، والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فانتبه حزيناً ، وركب راحلته ، وقصد المدينة ، فأتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم ، فجعل يبكي عنده ، ويمرغ وجهه عليه ، فأقبل الحسن والحسين ، فجعل يضمهما ويقبلهما ، فقالا له : يا بلال ! نريد أن نسمع أذانك .

ففعل وعلا السطح ، ووقف ، فلما أن قال : الله أكبر ، الله أكبر ، ارتجت المدينة ، فلما أن قال : أشهد أن لا إله إلا الله ، ازداد رجتها ، فلما قال : أشهد أن محمداً رسول الله ، خرجالناس رجالاً ونساءً ، صغاراً وكباراً ، وقالوا : بعث رسول الله ، فما رؤي يوم أكثر باكياً ولا باكية بالمدينة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من ذلك اليوم .

20- *** بعد تلك الليلة الباكية المشهودة ، شد بلال رحاله عائداً إلى الشام مرابطاً فيها ، متفائلاً ببشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم بسماعه لدف نعليه في الجنة .
ولما احتضر بلال رضي الله عنه قال : غدا نلقى الأحبة محمداً وحزبه .
فقالت امرأته : واويلاه ! فقال : وافرحاه !.

وتأتي لحظة الرحيل التي لابد لكل حي منها ، مصداقاً لقوله تعالى : " إنك ميت وغنهم ميتون " ، " كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذي الجلال والإكرام " ، " كل شيء هالك إلا وجهه له الحكم وإليه ترجعون " ويموت بلال رضي الله عنه ، ويدفن في الشام ، سنة عشرين بدمشق ، وهو ابن بضع وستين سنة .

ويلحق بالرفيق الأعلى ، ليتقدم بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنة ، كما كان يتقدم بين يديه في الدنيا يفسح له الطريق ، ويسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم خشخشة نعليه في الجنة ، فرضي الله عن بلال ، وعن سائر الصحب والآل ، والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم المآل .

كتبه
يحيى بن موسى الزهراني
إمام جامع البازعي بتبوك


نقلته لـكم راجيا الأجر من الكـــــريم الـــــوهاب

سبحـــانه وتعــالى ..

لاتحرم نفسك من الأجر وإحتسب ذلك برفع الموضوع ليستفيد

منه إخوانك المسلمين ,

اللهم يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا

على دينك .

جعلنا الله وإياكم ووالدينا من الآمنين يوم الفزع الأكبر ، ممن ينادون في ذلك اليوم

العظيم : ( ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون )

اللهم أمين

محبكم


ابوخالد

 

 


التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

منتدى قبيلة المشاييخ الرسمي > الأقــســـام الــعـــامــة > قطوف دانية

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

     

|

الساعة الآن 01:21 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd diamond
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات قبيلة المشاييخ