العلماء لايعتبرون هذا ثقب لكن بالمعني العلمي هي اجسام سوداء ذات قوة مغناطيسية مهولة تقوم بجذب الكوكيبات لها فكانها تقوم بعملية كنس للسماء كما ذكر الله سبحانة وتعالي في الاية الكريمة
(فلا أقسم بالخنس الجوار الكنس)
ظاهرة الثقب الأسود ظاهرة عظيمة ومخيفة ومرعبة وتتجلى فيها قدرة الخالق عز وجل، في إتقانه لهذه الصناعة (صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ) وبسبب عظمة هذه الأجسام فقد أقسم الله تعالى بها، والله لا يقسم إلا بعظيم، طبعاً الله تبارك وتعالى يقسم بما يشاء من مخلوقاته، ولكن هذه المخلوقات بما أنها عظيمة ومهمّة أقسم الله تبارك وتعالى بها أن القرآن حق.
هذا الكلام من خلال مقال قراته عن الثقوب السوداء
هوى الغربي ..
قلم التميز..
سالفة عشاق...