عرض مشاركة واحدة
قديم 10-31-2009, 09:47 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
مشرف عام
 
الصورة الرمزية Alhussin
 

 

عرض البوم صور Alhussin
 
شاعر مميز


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1 (الـمـزيـد» ...)

إحصائية العضو







Alhussin غير متواجد حالياً

 

افتراضي


كاتب الموضوع : ミ☆ミأبونايــفミ☆ミ‏ المنتدى : منتدى ملتقى الاعضاء

المستشفى


اولا الحمد لله انك حصلت سرير ههههههه

ثانيا الدولة ولله الحمد قدمت ميزانيات هائلة لدعم المستشفيات وشراء الاجهزة الطبية المتقدمة و و و
في الوقت نفسه لا تتوفر الخدمات بشكل كاف وليس هناك أجهزة حديثة ولا غرف تستوعب جميع المرضى. ناهيك عن تزايد قضايا الأخطاء الطبية التي لا يتم البت فيها بشكل عاجل.
ونرى الكثير من المستشفيات الحكومية فالمدن الكبرى وبأسماء كبرى لاتقدم الخدمة الكافية للمرضى لحجة عدم توفر سرير أو عدم وجود طبيب مختص وغيرها من الاعذار المؤسفه
هذا غير الفضائح الداخلية
استطرد لكم هذه القصة التي حصلت في مستشفى الملك عبد العزيز بجدة قبل اربع سنوات تقريبا

أجبروها على تناول أدوية نفسية سببت لها شللاً رباعياً...
مريضة ترفع دعوى تحرش جنسي على 3 أطباء في مستشفى الملك عبدالعزيز

جدة - زياد العنزي الحياة 2005/05/28
«حسبنا الله ونعم الوكيل» بهذه الكلمات بدأت «مزنة. م» سرد حكايتها عن قضيتها التي تنظرها هيئة التحقيق والادعاء العام، ضد ثلاثة أطباء في مستشفى الملك عبدالعزيز ومركز الأورام في جدة.
تقول مزنة التي تبلغ من العمر 23 عاماً، إنها أدخلت إلى المستشفى قبل سنة وثمانية أشهر، لأنها تشكو من مرض «التصلب اللويحي» وتم تنويمها للعلاج، لكنها تعرضت بحسب قولها إلى أكثر من مرة للتحرش الجنسي من جانب ثلاثة أطباء في المستشفى (تتحفظ الحياة على ذكر اسمائهم).
تتابع السيدة حديثها إلى «الحياة» «كنت أعتقد أنهم العين الساهرة على راحتي وراحة المرضى، إلا أنهم أخذوا يتحرشون بي والدخول إلى غرفتي من دون استئذان بحجة الكشف الطبي وقياس النبض».
تضيف مزنة التي تطالب بمعاقبة هؤلاء الأطباء على التجاوزات الأخلاقية التي مارسوها ضدها، «كانت البداية عندما حذرتني بعض الممرضات في المستشفى من الطبيب (...) وهو يمني الجنسي، ويعمل في المستشفى منذ سنوات، وقلن إن له سوابق في التحرش مع الممرضات والمريضات، إلا أنني لم آخذ هذا التحذير على محمل الجد».
«وبالفعل (والحديث لمزنة) حاول هذا الطبيب نزع الحجاب عني أكثر من مرة، بحجة الكشف الطبي، إلا أني رفضت وتوعدته بالصراخ ما لم يبتعد وإبلاغ إدارة المستشفى عن تجاوزاته الأخلاقية، إن لم يكف عن عبثه».
مزنة التي تعاني من «التصلب اللويحي» المرض الذي يهدد حواسها الخمس بالتصلب، كانت تخشى على نفسها من تصرفات هؤلاء الأطباء الذين كانوا يتسللون إلى غرفتها خلسة من دون أن يمنحوها فرصة الاعتدال في جلستها ولباسها، الأمر الذي دفعها إلى طلب طبيبة تشرف على علاجها بدلاً منهم، إلا أن أحداً لم يستجب لطلبها.
وتكمل مزنة ما حدث معها وتقول «وفي ما كنت آخذ إبرة (البتفيرون) أخذ الطبيب (...) يسترق النظر وكنت محرجة وهو يقف بالقرب مني، ولم يكتف بذلك، بل طلب هذا الطبيب من الممرضة الهندية أن تخرج من الغرفة، حينها رفع الغطاء عن وجهي بحجة قياس الحرارة، وأخذ يمسح بيده على خدي ويخاطبني بكلمات إعجاب منمقة، وعلى الفور سارعت إلى إخبار مشرفة التمريض بالأمر التي بدورها أبلغت إدارة المستشفى بما بدر منه.
لم تقف قصة مزنة عند هذا الحد، وتقول «بعد أن علم هؤلاء الأطباء بأنني تقدمت بشكوى ضدهم جاءني الطبيب (...) وحاول أن يقنعني بالتنازل عن الشكوى فرفضت». وتتابع حديثها وهي تبكي بحرقة، «بعد أسبوع من الشكوى جاءني أحد هؤلاء الأطباء وبرفقته طبيباً نفسياً، أفهمني أنه جاء من أجل أن يكتب تقريراً روتينياً عن حال المرضى في المستشفى فصدقته على رغم أنني لا أعاني من أي مرض نفسي».
وفجأة طلب الطبيب النفسي منها أن تناول ست حبات دواء دفعة واحدة وهي حبوب بيضاء اللون صغيرة، من أجل تقوية حالتها النفسية بحسب رأيهم، وبعد عشرة دقائق من تناولها هذه الحبوب أصيبت بشلل رباعي أفقدها الحركة والنطق المؤقت على حد وصفها.
وبعد أسبوع من الحادثة، تم إنهاء عقد الطبيب النفسي الذي تسبب بإصابتي بالشلل الرباعي، على رغم الدعوى المرفوعة ضده والأطباء الثلاثة لدى الشؤون الصحية.
لم تستطع مزنه إكمال قصتها واكتفت بالقول إنها الآن تعيش في بيت زوجها، حيث تكمل علاجها على سريرها، وتعتمد على زوجها في إعطائها الدواء على رغم من تطلب حاجتها إلى متابعة طبية دقيقة نظراً لحالتها الصحية الحرجة.
وسألت «الحياة» زوج مزنة خالد العتيبي الذي كان يعمل مترجماً في المستشفى نفسه، قبل أن يتزوجها في وقت لاحق فقال «قبل أن أستقيل من عملي في المستشفى، طلبت إدارة المستشفى مني أن أحقق في قضية التحرش بالمريضة مزنة». وتبين خلال التحقيق أن هؤلاء حاولوا التحرش بها بشهادة سبعة من العاملين في المستشفى، إضافة إلى اكتشاف سوابق تحرش عدة مثبتة ضدهم في ملف المحاضر في المستشفى.
ويضع العتيبي اللوم على إدارة المستشفى التي أهملت القضية منذ البداية، على رغم تبيان الحقيقة بشهادة الشهود الذين أبدوا كل استعداد للإفادة بشهاداتهم، إضافة إلى إثباتات أخرى تجاهلتها الإدارة، ويقول «لكن مع الأسف طلب مدير المستشفى مني إخراج المريضة بأسرع وقت ممكن كي لا تتسبب في شوشرة على الإدارة».
وعندما رأى العتيبي حال المريضة وهي تواجه قضيتها وحيدة لا حول لها ولا قوة، طلبها للزواج بدافع إنساني للتخفيف من مصيبتها، خصوصاً وأنها يتيمة الأب، الأمر الذي جعله كما يقول يتمسك بالقضية بقوة منذ تطورها، خصوصاً وأنها أصبحت الآن زوجته وهو يريد الوصول بالقضية إلى النهاية ليأخذ كل واحد حقه». ويتابع العتيبي حديثه والحزن باد على وجه، «زوجتي من البادية وأسرتها تتكون من أم وشقيق في الثانية عشرة من عمره وأربع شقيقات، ولا حمل لهم بمثل هذه القضايا التي لا أزال أعاني من فصولها منذ عام ونصف العام».
ويطالب العتيبي بمعاقبة الأطباء الذين تحرشوا بزوجته وتعمدوا إعطاءها أدوية بقصد إيذائها ماتسبب لها بشلل رباعي.
وفي حين تنظر هيئة التحقيق والادعاء العام في قضية التحرش الجنسي منذ أسبوعين، فإنها تركت قضية التعمد في إيذائها وإصابتها بالشلل الرباعي إلى إدارة الشؤون الصحية.
ولفت العتيبي إلى أن الأطباء الثلاثة عمدوا إلى كتابة تقرير إلى لجان التحقيق، يفيد بأن زوجته تعاني من مرض نفسي وأنها تراجع الطبيب النفسي منذ أربعة أعوام من أجل إبعاد الشبهات عنهم، وهو أمر أعتبره عارياً من الصحة، مؤكداً أن زوجته لا تعاني من أي مرض نفسي أو أن تكون قد تناولت أي عقار نفسي من قبل».
وأمام ذلك قال مدير مستشفى الملك عبدالعزيز ومركز الأورام في جدة الدكتور عبدالرحمن خياط، إن قضية المريضة مزنه وقعت أحداثها في عهد الإدارة السابقة وليس له علم بها. مضيفاً أن من حق المريضة العودة إلى المستشفى لإكمال علاجها، إذا ما قرر الأطباء ذلك.
واستبعد خياط أنه يكون قد تم إنهاء عقد الطبيب النفسي الذي تسبب بشلل المريضة قبل انتهاء التحقيقات، وقال «لا أدري مدى صحة إنهاء عقد الطبيب دون التحقيق وفهم الحقيقة، وقبل أن تأخذ المريضة حقها».
وذهب خياط إلى أن المستشفى يعاني في الفترة الحالية من نقص في عدد الأسرة، حيث يشغل المرضى من ذوي الحالات المزمنة عدداً منها، الأمر الذي يستدعي اتخاذ إجراءات لإخلاء هذه الأسرة من أجل فتح المجال لمرضى آخرين على رغم الجهود المبذولة في سبيل توفير العدد الكافي من الأسرة. وأوضح مدير المستشفى أن غالبية مشكلات المرضى من ذوي الحالات المزمنة مع الإدارة هي اجتماعية وليست طبية «لافائدة من بقاء المريض في المستشفى لمدة خمسة أو عشرة أعوام، بل بحاجة إلى من يحتضنه من أهله ويساعده في إعطائه الدواء»

م ن ق و ل


معاناة المرض
اكتفي ببيتين للشاعر عبد الواحد بن سعود
يقول:
المرض نعمة من الله والي الله يبتليه يحبه
بشر الصابر بالاجر وعند ربي مايضيع شي


الام

تعبر عاطفة الأم من أقوى العواطف الإنسانية خاصة اتجاه أبنائها فكم تعبت و كم قاست من اجلهم في رعايتهم في نشأهم حتى صاروا كبار لكن الكثير لا يستطيع رد و لو جزء من جميلها من كفاحها تلك هي الأم التي كرمها الله عز وجل كرمها الإسلام فالإساءة لها حتى لو بكلمة بسيطة مثل أف تكون عاقبتها العذاب الشديد و إعانتها و طاعتها تكون بالجزاء الحسن .يقال إن إحساس الأم و عاطفتها اتجاه أبنائها جد قوية لشدة العلاقة بينهما فكل ما يمس أولادها من سوء تحس به و هذا راجع لغريزة الأمومة و التي توجد في جل الكائنات الحية .

قرأت إحدى القصص لبديع الزمان الهمداني في أدب المقامات قصة رائعة تصور لنا العاطفة الرهيبة لدى الأم اتجاه ابنها هذا الابن كان يعيش وحيدا مع أمه في حياة مليئة بالبؤس و الشقاء و الفقر فذهب ذات يوم لمقابلة الملك ليطلب منه مساعدة حتى يتمكن من العيش الكريم فوافق الملك على ذلك حيث وعده بأن يعطيه نصف ما يملك من ثروات لا تعد ولا تحصى بشرط أن ينفد له شرطه الابن ابهره العرض المغري الذي لم يكن يتصوره أبدا فوافق على الشرط قبل أن يتعرف إليه فتقدم الملك بشرطه و المتمثل في أن يأتيه بقلب أمه أي يجب أن يقتل أمه و ينزع قلبها من جسدها و يقدمه إلى الملك و المقابل نصف ثروته في بادئ الأمر تردد الابن لكن لم يصمد أمام العرض المغري من ثروة طائلة بعد ذلك مباشرة وافق الابن على الشرط فتوجه مباشرة إلى منزله أين وجد أمه بانتظاره و على حين غفلة طعن الابن أمه ثم قام بنزع قلبها و توجه إلى قصر الملك ليحصل على ثروته و في الطريق أحس الابن بعتاب داخل نفسه فضميره يؤنبه على ما اقترفه من جناية في حق أمه فتذكر أن أمه هي من ولدته و ربته و تعبت لأجله و تأكد أن ما فعله خطأ و جريمة و لا احد يستطيع أن يرجع له أمه التي قتلها بيديه دون رحمة ولا شفقة و ذلك القلب الذي نزعه هو من كان يحس بآلامه و معاناته فقرر الابن أن ينتحر انتقاما لما فعله بوالدته فحمل الخنجر ووجهه نحو قلبه لكن قلب الأم تكلم و قال له قتلتني مرة أتريد قتلي مرتين اترك قلبي يعيش مرة أخرى اعتراض واضح لقلب الأم على قتل الابن لنفسه القصة لم تنته هنا لكنها تصور لنا مدى حب الأم لابنها رغم غدره لها ذلك الحنين و العاطفة الصادقة هي رحمة الله على كل ابن في الحياة
أغرى امرؤ يوما غلاما جاهلا.... بنقوده كيما ينال به الوطر

أغرى امرؤ يوما غلاما جاهلا.... بنقوده كيما ينال به الوطر

قال ائتني بفؤاد أمك يا فتى .... ولك الدراهم والجواهر والدرر

فمضى وأغرز خنجرا في صدرها... والقلب أخرجه وعاد على الاثر

لكنه من فرط سرعته هوى .... فتدحرج القلب المعفر اذ عفر

ناداه قلب الام وهو معفر ... ولدي حبيبي هل أصابك من ضرر

فكأن هذا الصوت رغم حنوه... غضب السماء به على الولد انهمر

ودرى فظيع خيانة لم يؤتها ... أحد سواه منذ تاريخ البشر

فارتد نحو القلب يغسله بما ... أجرت دموع العين من سيل العبر

ويقول يا قلب انتقم مني ولا .... تغفر فان جريمتي لا تغتفر

واذا غفرت فانني أقضي انتحارا مثلما ... يغاث من قبلي انتحر

فاستل خنجره ليقتل نفسه... طعنا فيبقى عبرة لمن اعتبر

ناداه قلب الام كف يدا ولا ... تذبح فؤادي مرتين على الاثر


وصلى الله وسلم على نبينا

اوووووووووووه نسيت اقلك
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
هههههه

 

 


التوقيع

للمراسله والتواصل اضغط
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. اضغط هنا للتسجيل]

   

رد مع اقتباس