نسمـــات
05-29-2010, 09:05 PM
احتضنت إحدى الاستراحات بحي الفيصليه بالدمام 250 شابا وشابة من أتباع ما يدعى " الايمو " حيث احيوا ليلة سوداء نزفوا فيها الدماء وعزفوا على أوتار الحزن .
هذه الحقيقة الفاجعة اعترف بها احد طلاب المرحلة المتوسطة بالدمام بعد أن زار معرضا أقامته متوسطة المعتصم واوضح الشاب الذي روى القصة كاملة لمدير المدرسة عتيق البيضاني أن 250 شابا وشابة اجتمعوا في استراحة بالفيصلية وهم ينتمون لجماعة الايمو حيث قاموا بإحياء ليلتهم بالحزن والاكتئاب وتبادل قطرات الدم بعد تجريح أيديهم بالأمواس وأوضح الطالب في إفادته لمدير المدرسة انه انضم للمجموعة قبل ثلاث سنوات عن طريق الانترنت وهو الآن يشغل إحدى القيادات وأبدى الطالب اندهاشه بالمعرض الذي أقامته المدرسة والأدوات والأشكال والرسومات وبعض العقائد التي حذر منها .
وأشار مدير المدرسة عتيق البيضاني الى ان فكرة المعرض وجميع ادواته وتجهيزاته جاءت من الطلاب بعد ان عملت إدارة المدرسة على توضيح خطر هذه الفئات وانتشار عدد من الحالات السلوكية غير المقبولة واضاف: انه بعد اقرار اقامة المعرض قام الطلاب انفسهم بإحضار الازياء والاكسسوارات من الاسواق المحلية للتعريف بالخطر المحدق بالشباب والذي يستهدف عقيدتهم بالدرجة الاولى .
وحمل المعرض البرنامج " شخصيتي عقيدتي " ويرافقه معرض «شبابنا والتقليد» ويحتوي المعرض على جناج الايمو وآخر لعبدة الشيطان وبعض المظاهر الشبابية مثل " الكدش" و " طيحني" مع تعزيزه بمعلومات خطيرة عن هذه الجماعات واهدافها ومساعيها وقال مدير المدرسة: ان جماعة الايمو تؤمن بتعذيب النفس والحزن ولا تعترف بالرسالات السماوية وتدعو الى بعض السلوكيات المنحرفة .
هذه الحقيقة الفاجعة اعترف بها احد طلاب المرحلة المتوسطة بالدمام بعد أن زار معرضا أقامته متوسطة المعتصم واوضح الشاب الذي روى القصة كاملة لمدير المدرسة عتيق البيضاني أن 250 شابا وشابة اجتمعوا في استراحة بالفيصلية وهم ينتمون لجماعة الايمو حيث قاموا بإحياء ليلتهم بالحزن والاكتئاب وتبادل قطرات الدم بعد تجريح أيديهم بالأمواس وأوضح الطالب في إفادته لمدير المدرسة انه انضم للمجموعة قبل ثلاث سنوات عن طريق الانترنت وهو الآن يشغل إحدى القيادات وأبدى الطالب اندهاشه بالمعرض الذي أقامته المدرسة والأدوات والأشكال والرسومات وبعض العقائد التي حذر منها .
وأشار مدير المدرسة عتيق البيضاني الى ان فكرة المعرض وجميع ادواته وتجهيزاته جاءت من الطلاب بعد ان عملت إدارة المدرسة على توضيح خطر هذه الفئات وانتشار عدد من الحالات السلوكية غير المقبولة واضاف: انه بعد اقرار اقامة المعرض قام الطلاب انفسهم بإحضار الازياء والاكسسوارات من الاسواق المحلية للتعريف بالخطر المحدق بالشباب والذي يستهدف عقيدتهم بالدرجة الاولى .
وحمل المعرض البرنامج " شخصيتي عقيدتي " ويرافقه معرض «شبابنا والتقليد» ويحتوي المعرض على جناج الايمو وآخر لعبدة الشيطان وبعض المظاهر الشبابية مثل " الكدش" و " طيحني" مع تعزيزه بمعلومات خطيرة عن هذه الجماعات واهدافها ومساعيها وقال مدير المدرسة: ان جماعة الايمو تؤمن بتعذيب النفس والحزن ولا تعترف بالرسالات السماوية وتدعو الى بعض السلوكيات المنحرفة .