المها
04-28-2010, 06:35 PM
عَلَى بَابِ رَبِّي طَرَقْتُ خَفِيفًا .
عَلَى بَابِ رَبِّي طَرَقْتُ خَفِيفًا وَإِذْ بَابُ رَبِّي مَلاَذٌ مُبَاحْ
فَتَحْتُ وَلَجْتُ وَفِي النُّوْرِ أَمْشِي وَعَيْنٌ تَرَانِي وَلَيْلٌ يُزَاحْ
فَخِلْتُ بِأَنِّي بَلَغْتُ مُرَادِي وَإِذْ بِظَلاَمٍ يُغَطِّي البَرَاحْ
فَذُو النُّونِ نُجِّيَ مِنْ جَوْفِ حُوْتٍ وَفِي الْجَوْفِ كَانَ ظَلاَمٌ صُرَاحْ
فَلَم يَطْعَمِ اللَّحْمَ وَالْعَظْمَ سُحْقًا كَمَا كَانَ يَفْعَلُ كُلَّ اصْطِبَاحْ
أَيَا مُنْقِذًا قَوْمَ نُوْحٍ بِفَيْضٍ وَفِي الْغَيْضِ كَانَ الْهُدَى وَالسَّمَاحْ
وَتُفْدِي الصَّبيَّ بِكَبْشٍ حَنِيذٍ فَسِكِّينُ يَأْبَى وَجِبْرِيلُ صَاحْ
بِكُلِّ الصِّفَاتِ دَعَوْتُكَ رَبِّي تُزِيحُ الظَّلاَمَ بِنُورِ الْفَلاَحْ
رَجَوْتُكَ رَبِّي بِأَلاَّ تَكِلْنِي بِلاَ رَدْعِ نَفْسٍ وَكَبْحِ جِمَاحْ
أَرَاهَا إِلَى السَّهْلِ تُدْنِي نَدَاهَا وَتَعْبَسُ لَوْ أَمْرُهَا يُسْتَبَاحْ
وَفِيهَا الطُّفُولَةُُ مِنْ غَيْرِ وَعْيٍ فَلاَ الطِّفْلُ بَاحَ، وَلاَ الطَّيْرُ نَاحْ
دَعَوْتُكَ يَا رَبِّ أَنِّي مَرِيضٌ بِدَاءٍٍ جَهُولٍ عَنِيدِ الرَّوَاحْ
وَلَيْتَ وَصَلْتُ لِضَوْءٍ يُعِينُ فَلاَ اللَّيْلُ وَلَّى، وَلاَّ الْفَجْرُ لاَحْ
وَأَنْتَ الطَّبِيبُ تُدَاوِي الْعَلِيلَ وَتَمْلِكُ بُرْءًا لِكُلِّ الْجِرَاحْ
وَأَنْتَ الْمُؤَدِّبُ فِي كُلِّ حَالٍ عَلَيْكَ اتِّكَالِي وَمِنْكَ الصَّلاَحْ .
مما أعجبني .
عَلَى بَابِ رَبِّي طَرَقْتُ خَفِيفًا وَإِذْ بَابُ رَبِّي مَلاَذٌ مُبَاحْ
فَتَحْتُ وَلَجْتُ وَفِي النُّوْرِ أَمْشِي وَعَيْنٌ تَرَانِي وَلَيْلٌ يُزَاحْ
فَخِلْتُ بِأَنِّي بَلَغْتُ مُرَادِي وَإِذْ بِظَلاَمٍ يُغَطِّي البَرَاحْ
فَذُو النُّونِ نُجِّيَ مِنْ جَوْفِ حُوْتٍ وَفِي الْجَوْفِ كَانَ ظَلاَمٌ صُرَاحْ
فَلَم يَطْعَمِ اللَّحْمَ وَالْعَظْمَ سُحْقًا كَمَا كَانَ يَفْعَلُ كُلَّ اصْطِبَاحْ
أَيَا مُنْقِذًا قَوْمَ نُوْحٍ بِفَيْضٍ وَفِي الْغَيْضِ كَانَ الْهُدَى وَالسَّمَاحْ
وَتُفْدِي الصَّبيَّ بِكَبْشٍ حَنِيذٍ فَسِكِّينُ يَأْبَى وَجِبْرِيلُ صَاحْ
بِكُلِّ الصِّفَاتِ دَعَوْتُكَ رَبِّي تُزِيحُ الظَّلاَمَ بِنُورِ الْفَلاَحْ
رَجَوْتُكَ رَبِّي بِأَلاَّ تَكِلْنِي بِلاَ رَدْعِ نَفْسٍ وَكَبْحِ جِمَاحْ
أَرَاهَا إِلَى السَّهْلِ تُدْنِي نَدَاهَا وَتَعْبَسُ لَوْ أَمْرُهَا يُسْتَبَاحْ
وَفِيهَا الطُّفُولَةُُ مِنْ غَيْرِ وَعْيٍ فَلاَ الطِّفْلُ بَاحَ، وَلاَ الطَّيْرُ نَاحْ
دَعَوْتُكَ يَا رَبِّ أَنِّي مَرِيضٌ بِدَاءٍٍ جَهُولٍ عَنِيدِ الرَّوَاحْ
وَلَيْتَ وَصَلْتُ لِضَوْءٍ يُعِينُ فَلاَ اللَّيْلُ وَلَّى، وَلاَّ الْفَجْرُ لاَحْ
وَأَنْتَ الطَّبِيبُ تُدَاوِي الْعَلِيلَ وَتَمْلِكُ بُرْءًا لِكُلِّ الْجِرَاحْ
وَأَنْتَ الْمُؤَدِّبُ فِي كُلِّ حَالٍ عَلَيْكَ اتِّكَالِي وَمِنْكَ الصَّلاَحْ .
مما أعجبني .