متعب الشيخي
02-27-2010, 05:40 PM
--------------------------------------------------------------------------------
سيرتدي الكثير من كبار لاعبي كرة القدم في العالم بما في ذلك البرتغالي كريستيانو رونالدو قمصانا مصنوعة من زجاجات بلاستيكية قديمة خلال مشاركتهم في نهائيات كأس العالم لكرة القدم في جنوب إفريقيا في وقت لاحق من العام الحالي.
وقالت شركة نايكي إن القمصان الخاصة بالمنتخبات التسعة المتعاقدة على ارتداء ملابسها الرياضية بما في ذلك البرازيل وهي إحدى الدول المرشحة للفوز باللقب ستصنع من مادة البوليستر التي تم إعادة تدويرها واستخراجها من زجاجات مستعملة.
وأضافت الشركة وهي من كبرى شركات العالم المصنعة للمنتجات الرياضية أن كل قميص سيستخدم في صنعه ما يصل إلى ثماني زجاجات بلاستيكية تم تجميعها من مواقع لتجميع النفايات في اليابان وتايوان.
وسترتدي كافة المنتخبات التسعة التي تضم أيضا البرتغال وهولندا والولايات المتحدة هذه القمصان.
وقالت الشركة أن هذه القمصان ستبقي على اللاعبين في حالة جفاف وبرودة مقارنة بالملابس السابقة إضافة إلى أنها قللت من استهلاك الطاقة المستخدمة في عملية التصنيع بنسبة 30 في المائة مقارنة بمادة البوليستر العادية.
وسيشارك 32 منتخبا في نهائيات كأس العالم التي ستقام على مدار شهر ابتداء من الحادي عشر من يونيو المقبل.
وقالت الشركة في بيان صحفي إن عملية تصنيع القمصان التي ستباع أيضا إلى الجماهير استهلكت 13 مليون زجاجة بلاستيكية وهي كمية كافية لملء 29 من ملاعب كرة القدم بالزجاجات.
وتم صهر هذه الزجاجات لإنتاج خيط البوليستر التي تقول شركة نايكي انه سيضمن وجود أكثر الملابس الرياضية صداقة للبيئة على الإطلاق.
وقال تشارلي دينسون رئيس نايكي براند "سنزود الرياضيين بأزياء مصممة بشكل جديد لا تبدو رائعة وتقدم مزايا على صعيد الأداء فحسب بل أنها مصنعة من مواد أعيد تدويرها وهو ما يمثل تأثيرا اقل على بيئتنا."
وتقود نايكي التي تسيطر على مبيعات الملابس الرياضية على صعيد ألعاب القوى وكرة السلة حملة تسويق كبيرة للفوز بحصة كبيرة في عالم كرة القدم وهي أكثر الرياضات شعبية على مستوى العالم.
وقالت الشركة في الأسبوع الماضي إنها ستدشن حملة تسويق كبيرة في مواجهة منافستها اديداس التي سيطرت على السوق لفترة طويلة.
وقالت جنوب إفريقيا إن انبعاثات الكربون الصادرة عن بطولة كأس العالم يتوقع إن ترتفع مقارنة ببطولة عام 2006 في ألمانيا إلا أنها ستستثمر في هذا المجال للتخفيف من تأثير هذه الانبعاث.
وستأتي قرابة سبعة في المائة من الانبعاثات من الرحلات الجوية التي ستتوجه إلى جنوب إفريقيا
سيرتدي الكثير من كبار لاعبي كرة القدم في العالم بما في ذلك البرتغالي كريستيانو رونالدو قمصانا مصنوعة من زجاجات بلاستيكية قديمة خلال مشاركتهم في نهائيات كأس العالم لكرة القدم في جنوب إفريقيا في وقت لاحق من العام الحالي.
وقالت شركة نايكي إن القمصان الخاصة بالمنتخبات التسعة المتعاقدة على ارتداء ملابسها الرياضية بما في ذلك البرازيل وهي إحدى الدول المرشحة للفوز باللقب ستصنع من مادة البوليستر التي تم إعادة تدويرها واستخراجها من زجاجات مستعملة.
وأضافت الشركة وهي من كبرى شركات العالم المصنعة للمنتجات الرياضية أن كل قميص سيستخدم في صنعه ما يصل إلى ثماني زجاجات بلاستيكية تم تجميعها من مواقع لتجميع النفايات في اليابان وتايوان.
وسترتدي كافة المنتخبات التسعة التي تضم أيضا البرتغال وهولندا والولايات المتحدة هذه القمصان.
وقالت الشركة أن هذه القمصان ستبقي على اللاعبين في حالة جفاف وبرودة مقارنة بالملابس السابقة إضافة إلى أنها قللت من استهلاك الطاقة المستخدمة في عملية التصنيع بنسبة 30 في المائة مقارنة بمادة البوليستر العادية.
وسيشارك 32 منتخبا في نهائيات كأس العالم التي ستقام على مدار شهر ابتداء من الحادي عشر من يونيو المقبل.
وقالت الشركة في بيان صحفي إن عملية تصنيع القمصان التي ستباع أيضا إلى الجماهير استهلكت 13 مليون زجاجة بلاستيكية وهي كمية كافية لملء 29 من ملاعب كرة القدم بالزجاجات.
وتم صهر هذه الزجاجات لإنتاج خيط البوليستر التي تقول شركة نايكي انه سيضمن وجود أكثر الملابس الرياضية صداقة للبيئة على الإطلاق.
وقال تشارلي دينسون رئيس نايكي براند "سنزود الرياضيين بأزياء مصممة بشكل جديد لا تبدو رائعة وتقدم مزايا على صعيد الأداء فحسب بل أنها مصنعة من مواد أعيد تدويرها وهو ما يمثل تأثيرا اقل على بيئتنا."
وتقود نايكي التي تسيطر على مبيعات الملابس الرياضية على صعيد ألعاب القوى وكرة السلة حملة تسويق كبيرة للفوز بحصة كبيرة في عالم كرة القدم وهي أكثر الرياضات شعبية على مستوى العالم.
وقالت الشركة في الأسبوع الماضي إنها ستدشن حملة تسويق كبيرة في مواجهة منافستها اديداس التي سيطرت على السوق لفترة طويلة.
وقالت جنوب إفريقيا إن انبعاثات الكربون الصادرة عن بطولة كأس العالم يتوقع إن ترتفع مقارنة ببطولة عام 2006 في ألمانيا إلا أنها ستستثمر في هذا المجال للتخفيف من تأثير هذه الانبعاث.
وستأتي قرابة سبعة في المائة من الانبعاثات من الرحلات الجوية التي ستتوجه إلى جنوب إفريقيا