وائل
02-11-2010, 07:56 PM
منقووووووووووووووووول
(1)
مبروك للهلال الفوز ويستاهل ..
فريق دفعت عليه ملايين وفريق مدجج بالنجوم ..
فريق كبير بنجومه الذين يعرفون طريق الفوز ..
متكامل الصفوف قدم مباراة بطولية ومستوى ممتاز ..
استحق على إثره التأهل إلى نصف النهائي ..
(2)
نعم أقولها بكل صراحة ..
خسر النصر لأنه لا يستحق الفوز ..
لم يقدم العالمي أي مستوى يذكر ..
طوال المباراة لم أشاهد هجمة منسقة ..
لم أرى أي جملة تكتيكية ولا لمسة فنية تدريبية على اللاعبين ..
كنت أنتظر من العالمي اليوم لعب أروع مباراة في الموسم ..
لكني صدمت بمستوى هزيل وفريق تائه ..
كما أفرح بالفوز .. فأنا دائما ما أتقبل الخسارة بروح رياضية ..
فأنا اليوم حزين ليس على الخسارة فحسب ..
بل لأن الفريق لم يقدم شي ..
كنت سأكون في تمام رضاي لو أن النصر خرج خاسرا بمستوى مشرف ..
لكن أن يخرج بلا روح ولا مستوى فهذا ما يغضبني ..
الكرة فوز وخسارة .. لكن ان اخسر مستوى ونتيجة فهذا أمر سيء ..
لازال سعد الحارثي يجد المجاملة الفاضحة من الجهازين الإداري والفني ..
وأقول الإداري قبل الفني لأنه لم يشارك بمستواه الفني بل بتوصية إدارية ..
والدليل كيف بلاعب سيء المستوى لازال شوكة في حلوق النصراويين ..
لاعب يتغيب عن التمارين قبل لقاء الرائد ويلعب في الديربي ..
وريان يجتهد ويحرث الملعب بالتمارين ويجلس على دكة البدلاء ..
إنها سياسة الدلع والتطفيش ..
دلع الحارثي وتطفيش شراحيلي والموينع ..
واسئلوا صاحب المقهور ..
(3)
ليس حال الكاسر ياسر بعيدا عن زميله الحارثي ..
فاللاعب لازال يقدم اسوأ مستوياته الكروية .. ويضيع من الفرص ما لا يضيعها الصويلح ..
الفرق هنا كبير جدا بين الحارثي والقحطاني ..
وعندما تختلف الحالات والمشاكل فبالتأكيد تختلف الحلول ويختلف العلاج ..
فالقحطاني يلعب بروح ويقدم كل شي داخل الملعب ولكن ينقصه ترجمة الكرات لأهداف ..
برأيي المتواضع أن الغرور تسلل إلى القحطاني وهو يرى أنه المهاجم الاول والأخير في الهلال ..
فمع إحترامي لإنسانية الصويلح والعنبر فهم ليسوا بمهاجمين في نادي مثل الهلال ..
فهذا ما يراه القحطاني .. لذلك أدرك أنه المهاجم الأول والأخير ..
ولو ان المحياني سجل حضورا من أول الموسم لكان القحطاني هدافا للدوري ..
ولكنه ارتاح بين ضياع المحياني و ( فشل ) الآخرين الصويلح والعنبر ..
الدكة ولا غيرها هي الحل للقحطاني .. إن أراد الهلاليين عودته من جديد ..
وكلنا نتذكر رؤية عقل الهلال الاستثماري ورئيسه السابق عندما نطقها بكل عقلانية ..
فإن كان الهلاليون يحبونك يا ياسر .. فهم يحبون الكيان بجنون ..
تذهب أنت وغيرك ويبقى النادي ..
(4)
لم ينتهي مسلسل الغرائب والعجائب مع المهاجمين في السعودية ..
في الأهلي أيضا .. يجد مالك معاذ الفرصة أكثر من غيره ..
يلعب أساسي في جميع المباريات .. بمستوى سيء وهزيل أحبط الجميع وليس الراقين فقط ..
غابت تلك الأيام الجميلة يوم أن كان ( فايروسا ) للكمبيوتر الياباني ..
لم يعد مالك هو مالك الشباك ولا مالك القلوب .. بل أصبح مالك التشتيت والضياع ..
إلى متى يبقى الراهب حبيسا لدكة البدلاء في كل لقاء ..
إلى متى وهجوم الأهلي لا ينشط إلا بعد نزول الراهب ..
لن أتطرق لسفاح الاهلي الجديد .. لأنه قد ينسي الأهلاويين مالك والراهب ..
لكن حديثي يقتصر على مالك وليس غيره ..
لماذا لا نرى مالك على دكة البدلاء محل الراهب ..؟
ليس عيبا أن يكون مالك ولا غيره من النجوم على دكة البدلاء ..
المشكلة هي تقديم مصلحة اللاعب ونفسيته على حساب الكيان ..
ينتظر الراقي طريق صعب جدا جدا للوصول لكأس ولي العهد ..
فحتى الآن لم يقدم الأهلي مستوى يرشحه لتحقيق الكأس الغالية ..
أمام الفتح كاد الأهلي أن يودع البطولة من الشوط الأول ..
لكنه كعادته استفاق في الحصة الثانية فحقق الإنتصار ..
قد يأتي يوم ويستفيق الأهلي على ضياع الحلم ..
وقد يأتي يوم لا يستفيق فيه الأهلي ..
(5)
لازال الإتحاد فريق تقلبه الشخصيات وتعصف به المحسوبيات ..
أعتقد وبوجهة نظري أن الإتحاد تعود على روح ودعم منصور البلوي المادي والنفس والمعنوي ..
ليس للإتحاد علاقة بفشل الشرميطي وكالديرون ولا غيرهم ..
مع إحترامي الشديد للكيان الإتحادي ليس فيه شخصية قيادية قوية حاليا ..
كان البلوي هو خير من يقود الإتحاد واستطاع ذلك بالمادة حتى هوى وأسقط من القيادة ..
والملاحظ أن الإتحاد بعد إقالة البلوي استمر قويا لأن البلوي لم يبتعد بل عاد كعضو شرف حاضر بقلبه ..
فحقق الدوري من أمام الهلال .. ولعب على النهائي الآسيوي ..
ولكن بعد أن ابتعد اصبح الاتحاد يفتقد للروح ..
قل لي أيها الإتحادي منذ متى لم نرى روح الإتحاد ..؟
لم تظهر تلك الروح إلا في نصف نهائي أبطال آسيا في جدة ..
بعدها ظهرت أقاويل أن البلوي يتعرض لحرب قوية من بعض الأعضاء الشرف ..
فانعكست تلك الاخبار على مستوى الفريق .. حتى أن الفريق لم يقدم شي في نهائي الآسيوية ..
بالرغم من أن الأتحاد كان أفضل في النهائي لكنه افتقد للروح الاتحادية الحقيقية ..
لو ظهرت تلك الروح في الختام وكان البلوي قريب لحقق الآسيوية بسهولة ..
ولكان حتى الآن ينافس على البطولات المحلية ..
حتى بعد خروج الاتحاد من الآسيوية ..
لم يكن هناك من يعيد روح الفريق من الهفوة والخروج الآسيوي ..
بل التزم الاتحاديين الكلام حتى تقهقر الفريق للمراكز المتأخرة وأصبح فريق عادي ( فنيا ) ..
لو ان هناك من يملك الفكر في اعادة الفريق وإخراجه من الحالة النفسية
بعد الخروج الآسيوي لعاد الفريق من جديد ..
ولكنهم اختارو الحرب الاعلامية والتحزبات الشرفية على حساب الكيان الاتحادي ..
مصالح ومحسوبيات عصفت بالفريق ..
كذلك الفريق وللأسف لمدة موسمين وهو تحت رحمة قائده محمد نور ..
فقد هدد أكثر من مرة بترك الفريق .. لو أن في الإتحاد رجل رياضي محنك ..
لتخلص من نور ومن كل من يساوم على حساب كيان ..
مهما بلغت انجازات نور للإتحاد يبقى لاعب لا يعلو على الكيان ..
حتى أن خالد بن فهد قال في تصريح سابق أتمنى بيع نور للإستفادة من المادة ..
لم يكن هدفه المادة بل إنقاذ النادي من الشللية التي أسسها نور حتى أصبح هو الإتحاد ..
وانعكس ذلك على اللاعبين .. فإن غاب نور هبط مستوى الفريق ..
وإن لعب نور لعب الفريق ..!!
أي فريق وأي كيان يعتمد على لاعب ليس فريق مع إحترامي الشديد ..
يجب ان يكون الفريق أولاا .. ثم اللاعب ..
(6)
بعيدا عن الإثارة ينطوي الليث على نفسه ..
فريق داهمته الاصابات .. لاعب يتعافى وآخرين يصابون ..
عاد المايسترو ( عبده ) وسقط ( القاضي ) نايف مصابا ..
غاب هدافه الأول .. وأصبح المدافعون ولاعبي الوسط يبحثون عن التهديف ..
دفاعات ( متصدعة ) .. ولاعبي محور سأموا قيادتها لبر الأمان ..
ثقة كبيرة أجدها في لاعبي الليث .. ثقافة فوز وانتصارات بروح خالد السعد بن سلطان ..
حتى لو شاب ( المستوى ) الفني .. يبقى الشباب رقما مهما في بقية البطولات ..
لن يكون الطريق سهلا نحو كأس ولي العهد بالتأكيد ..
لكنه لن يجد تلك الصعوبة لأن لاعبيه تعودوا على ثقافة النهائيات و( هتك ) الظروف ..
يجد الليث نفسه أمام الاهلي الذي عادة ما يكون صيدا له ..
لكنه هذه المرة قد تتكالب عليه الظروف وقوة الاهلي لتبعده عن الذهب ..
دمتم بخير ..
(1)
مبروك للهلال الفوز ويستاهل ..
فريق دفعت عليه ملايين وفريق مدجج بالنجوم ..
فريق كبير بنجومه الذين يعرفون طريق الفوز ..
متكامل الصفوف قدم مباراة بطولية ومستوى ممتاز ..
استحق على إثره التأهل إلى نصف النهائي ..
(2)
نعم أقولها بكل صراحة ..
خسر النصر لأنه لا يستحق الفوز ..
لم يقدم العالمي أي مستوى يذكر ..
طوال المباراة لم أشاهد هجمة منسقة ..
لم أرى أي جملة تكتيكية ولا لمسة فنية تدريبية على اللاعبين ..
كنت أنتظر من العالمي اليوم لعب أروع مباراة في الموسم ..
لكني صدمت بمستوى هزيل وفريق تائه ..
كما أفرح بالفوز .. فأنا دائما ما أتقبل الخسارة بروح رياضية ..
فأنا اليوم حزين ليس على الخسارة فحسب ..
بل لأن الفريق لم يقدم شي ..
كنت سأكون في تمام رضاي لو أن النصر خرج خاسرا بمستوى مشرف ..
لكن أن يخرج بلا روح ولا مستوى فهذا ما يغضبني ..
الكرة فوز وخسارة .. لكن ان اخسر مستوى ونتيجة فهذا أمر سيء ..
لازال سعد الحارثي يجد المجاملة الفاضحة من الجهازين الإداري والفني ..
وأقول الإداري قبل الفني لأنه لم يشارك بمستواه الفني بل بتوصية إدارية ..
والدليل كيف بلاعب سيء المستوى لازال شوكة في حلوق النصراويين ..
لاعب يتغيب عن التمارين قبل لقاء الرائد ويلعب في الديربي ..
وريان يجتهد ويحرث الملعب بالتمارين ويجلس على دكة البدلاء ..
إنها سياسة الدلع والتطفيش ..
دلع الحارثي وتطفيش شراحيلي والموينع ..
واسئلوا صاحب المقهور ..
(3)
ليس حال الكاسر ياسر بعيدا عن زميله الحارثي ..
فاللاعب لازال يقدم اسوأ مستوياته الكروية .. ويضيع من الفرص ما لا يضيعها الصويلح ..
الفرق هنا كبير جدا بين الحارثي والقحطاني ..
وعندما تختلف الحالات والمشاكل فبالتأكيد تختلف الحلول ويختلف العلاج ..
فالقحطاني يلعب بروح ويقدم كل شي داخل الملعب ولكن ينقصه ترجمة الكرات لأهداف ..
برأيي المتواضع أن الغرور تسلل إلى القحطاني وهو يرى أنه المهاجم الاول والأخير في الهلال ..
فمع إحترامي لإنسانية الصويلح والعنبر فهم ليسوا بمهاجمين في نادي مثل الهلال ..
فهذا ما يراه القحطاني .. لذلك أدرك أنه المهاجم الأول والأخير ..
ولو ان المحياني سجل حضورا من أول الموسم لكان القحطاني هدافا للدوري ..
ولكنه ارتاح بين ضياع المحياني و ( فشل ) الآخرين الصويلح والعنبر ..
الدكة ولا غيرها هي الحل للقحطاني .. إن أراد الهلاليين عودته من جديد ..
وكلنا نتذكر رؤية عقل الهلال الاستثماري ورئيسه السابق عندما نطقها بكل عقلانية ..
فإن كان الهلاليون يحبونك يا ياسر .. فهم يحبون الكيان بجنون ..
تذهب أنت وغيرك ويبقى النادي ..
(4)
لم ينتهي مسلسل الغرائب والعجائب مع المهاجمين في السعودية ..
في الأهلي أيضا .. يجد مالك معاذ الفرصة أكثر من غيره ..
يلعب أساسي في جميع المباريات .. بمستوى سيء وهزيل أحبط الجميع وليس الراقين فقط ..
غابت تلك الأيام الجميلة يوم أن كان ( فايروسا ) للكمبيوتر الياباني ..
لم يعد مالك هو مالك الشباك ولا مالك القلوب .. بل أصبح مالك التشتيت والضياع ..
إلى متى يبقى الراهب حبيسا لدكة البدلاء في كل لقاء ..
إلى متى وهجوم الأهلي لا ينشط إلا بعد نزول الراهب ..
لن أتطرق لسفاح الاهلي الجديد .. لأنه قد ينسي الأهلاويين مالك والراهب ..
لكن حديثي يقتصر على مالك وليس غيره ..
لماذا لا نرى مالك على دكة البدلاء محل الراهب ..؟
ليس عيبا أن يكون مالك ولا غيره من النجوم على دكة البدلاء ..
المشكلة هي تقديم مصلحة اللاعب ونفسيته على حساب الكيان ..
ينتظر الراقي طريق صعب جدا جدا للوصول لكأس ولي العهد ..
فحتى الآن لم يقدم الأهلي مستوى يرشحه لتحقيق الكأس الغالية ..
أمام الفتح كاد الأهلي أن يودع البطولة من الشوط الأول ..
لكنه كعادته استفاق في الحصة الثانية فحقق الإنتصار ..
قد يأتي يوم ويستفيق الأهلي على ضياع الحلم ..
وقد يأتي يوم لا يستفيق فيه الأهلي ..
(5)
لازال الإتحاد فريق تقلبه الشخصيات وتعصف به المحسوبيات ..
أعتقد وبوجهة نظري أن الإتحاد تعود على روح ودعم منصور البلوي المادي والنفس والمعنوي ..
ليس للإتحاد علاقة بفشل الشرميطي وكالديرون ولا غيرهم ..
مع إحترامي الشديد للكيان الإتحادي ليس فيه شخصية قيادية قوية حاليا ..
كان البلوي هو خير من يقود الإتحاد واستطاع ذلك بالمادة حتى هوى وأسقط من القيادة ..
والملاحظ أن الإتحاد بعد إقالة البلوي استمر قويا لأن البلوي لم يبتعد بل عاد كعضو شرف حاضر بقلبه ..
فحقق الدوري من أمام الهلال .. ولعب على النهائي الآسيوي ..
ولكن بعد أن ابتعد اصبح الاتحاد يفتقد للروح ..
قل لي أيها الإتحادي منذ متى لم نرى روح الإتحاد ..؟
لم تظهر تلك الروح إلا في نصف نهائي أبطال آسيا في جدة ..
بعدها ظهرت أقاويل أن البلوي يتعرض لحرب قوية من بعض الأعضاء الشرف ..
فانعكست تلك الاخبار على مستوى الفريق .. حتى أن الفريق لم يقدم شي في نهائي الآسيوية ..
بالرغم من أن الأتحاد كان أفضل في النهائي لكنه افتقد للروح الاتحادية الحقيقية ..
لو ظهرت تلك الروح في الختام وكان البلوي قريب لحقق الآسيوية بسهولة ..
ولكان حتى الآن ينافس على البطولات المحلية ..
حتى بعد خروج الاتحاد من الآسيوية ..
لم يكن هناك من يعيد روح الفريق من الهفوة والخروج الآسيوي ..
بل التزم الاتحاديين الكلام حتى تقهقر الفريق للمراكز المتأخرة وأصبح فريق عادي ( فنيا ) ..
لو ان هناك من يملك الفكر في اعادة الفريق وإخراجه من الحالة النفسية
بعد الخروج الآسيوي لعاد الفريق من جديد ..
ولكنهم اختارو الحرب الاعلامية والتحزبات الشرفية على حساب الكيان الاتحادي ..
مصالح ومحسوبيات عصفت بالفريق ..
كذلك الفريق وللأسف لمدة موسمين وهو تحت رحمة قائده محمد نور ..
فقد هدد أكثر من مرة بترك الفريق .. لو أن في الإتحاد رجل رياضي محنك ..
لتخلص من نور ومن كل من يساوم على حساب كيان ..
مهما بلغت انجازات نور للإتحاد يبقى لاعب لا يعلو على الكيان ..
حتى أن خالد بن فهد قال في تصريح سابق أتمنى بيع نور للإستفادة من المادة ..
لم يكن هدفه المادة بل إنقاذ النادي من الشللية التي أسسها نور حتى أصبح هو الإتحاد ..
وانعكس ذلك على اللاعبين .. فإن غاب نور هبط مستوى الفريق ..
وإن لعب نور لعب الفريق ..!!
أي فريق وأي كيان يعتمد على لاعب ليس فريق مع إحترامي الشديد ..
يجب ان يكون الفريق أولاا .. ثم اللاعب ..
(6)
بعيدا عن الإثارة ينطوي الليث على نفسه ..
فريق داهمته الاصابات .. لاعب يتعافى وآخرين يصابون ..
عاد المايسترو ( عبده ) وسقط ( القاضي ) نايف مصابا ..
غاب هدافه الأول .. وأصبح المدافعون ولاعبي الوسط يبحثون عن التهديف ..
دفاعات ( متصدعة ) .. ولاعبي محور سأموا قيادتها لبر الأمان ..
ثقة كبيرة أجدها في لاعبي الليث .. ثقافة فوز وانتصارات بروح خالد السعد بن سلطان ..
حتى لو شاب ( المستوى ) الفني .. يبقى الشباب رقما مهما في بقية البطولات ..
لن يكون الطريق سهلا نحو كأس ولي العهد بالتأكيد ..
لكنه لن يجد تلك الصعوبة لأن لاعبيه تعودوا على ثقافة النهائيات و( هتك ) الظروف ..
يجد الليث نفسه أمام الاهلي الذي عادة ما يكون صيدا له ..
لكنه هذه المرة قد تتكالب عليه الظروف وقوة الاهلي لتبعده عن الذهب ..
دمتم بخير ..