احمدالشيخي
01-30-2010, 03:08 PM
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
هذا من قرية الخليف حصن البراديه
000000000000000000000000000000000000000
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ذكرنا في الجزء الاول ان حضارة هاتين المدينتين موغلة في القدم ووجود نقوش واثار تعود للقرن الثالث والرابع
وربما وجدت قبل ذلك الا ان عودة اخبارهما الى الواجهة من جديد في عصر الشيخ موسى بن عيسى والشيخ ابن جميع في القرن الثامن والتاسع الهجري كان له اثر كبير على الحياة هناك بل وفي امصار كثيرة فلقد اصبحت منارة علم يفد اليهما الكثير من طالبي العلم
تحدثنا عن الخلف واثارها مدعما بالصور وفي هذا الجزءنتابع الحديث عن الخلف
الخُلف والخليف 12 قرنا في عمق التاريخ وحصريا على منتد يات زهران أحفاد الصحابة والملوك
فمن الاثار والاماكن المشهورة
بئر دغيفقة والتي تقع في اسفل الجبل الذي اقيم عليه الحي السكني الشمالي لمدينة الخلف وبه الجامع
وسميت بهذا الاسم لكثرة عروق الماء وحباله التي تصب فيها من طبقات الارض ولغزارة مائها وهي شبه مقفلة الا من 3 فتحات للدلاء
لغرض السقيا وبها فتحة من جهة الجبل ذكر انها لاعمال الصيانة ويتصل بها نفق فوق سطح الارض مغطى يصل البئر بالحي السكني (اندثر وبقيت بعض الاحجار)
ولا احد يستطيع المرور منه من غير اهل المدينة وعمل بهذه الطريقة لكثرة المنازعات والحروب وبذلك يضمن الاهالي مورد الماء
ان حصل اي منازعات ولاحكام السيطرة عليه
وسكان الخلف تابعون لقبيلة بني حسن السراة الا ان مشيختهم مع احلاف باللسود والشيخ ابراهيم بن مستور الهيمطي
ويسكنون الان في قرية الخلوة الملاصقة لمدينة الخلف الاثرية من جهة الشمال الا ان الاغلبية يسكنون في حبس بن زينه والذي اصبح جزءا كبيرا من مدينة قلوة واندمج في المدينة وهو في جهتها الشمالية (انظر الصورة)
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
وقد حصل في القرن الثاني عشر (قبل 1119هجرية) منازعات بين الفقهاء ال موسى بن عيسى واخوتهم الحسنيون (ال جعدي) نتج عنها وفيات واصابات ( سميت بحرب الخلف) جنحوا بعدها جميعا للصلح لتبقى ديار الخلف لال موسى بن عيسى مقابل عوازب الاكوان والاهجار ومبلغ مالي قدر 317 ريال وينتقل الجعدة الى القرى المجاورة مثل الجعدة السفلى والجعدة العليا
على وادي سبه وكتبت وثيقة الصلح في ربيع الاول عام 1119 للهجرة وبها شروط وتم التوقيع عليها من الطرفين بحضور عدد كبير من اعيان زهران وسنقوم بشرحها وتوضيحها في قسم التاريخ --وثائق تاريخية
ويعود الفضل في ابراز هذه الوثائق وما سبقها في الجزء الاول وما سيتبعها الى فضيلة الشيخ خضران بن مساعد الزهراني (من قضاة التمييز بالمملكة وسيتم الكتابة عن فضيلته وادراج سيرته الذاتية ضمن اعلام زهران وهو من سلالة الشيخ موسى بن عيسى رحمه الله ) والذي استقبلني في منزله بكل حفاوة وسنكتب ايضا عن والده الشيخ مساعد وعن ابنائه الكرام
فجزاه الله خير الجزاء وحفظه وبارك له في عقبه
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
منقوووووووووووووووووووووول[/SIZE]
هذا من قرية الخليف حصن البراديه
000000000000000000000000000000000000000
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ذكرنا في الجزء الاول ان حضارة هاتين المدينتين موغلة في القدم ووجود نقوش واثار تعود للقرن الثالث والرابع
وربما وجدت قبل ذلك الا ان عودة اخبارهما الى الواجهة من جديد في عصر الشيخ موسى بن عيسى والشيخ ابن جميع في القرن الثامن والتاسع الهجري كان له اثر كبير على الحياة هناك بل وفي امصار كثيرة فلقد اصبحت منارة علم يفد اليهما الكثير من طالبي العلم
تحدثنا عن الخلف واثارها مدعما بالصور وفي هذا الجزءنتابع الحديث عن الخلف
الخُلف والخليف 12 قرنا في عمق التاريخ وحصريا على منتد يات زهران أحفاد الصحابة والملوك
فمن الاثار والاماكن المشهورة
بئر دغيفقة والتي تقع في اسفل الجبل الذي اقيم عليه الحي السكني الشمالي لمدينة الخلف وبه الجامع
وسميت بهذا الاسم لكثرة عروق الماء وحباله التي تصب فيها من طبقات الارض ولغزارة مائها وهي شبه مقفلة الا من 3 فتحات للدلاء
لغرض السقيا وبها فتحة من جهة الجبل ذكر انها لاعمال الصيانة ويتصل بها نفق فوق سطح الارض مغطى يصل البئر بالحي السكني (اندثر وبقيت بعض الاحجار)
ولا احد يستطيع المرور منه من غير اهل المدينة وعمل بهذه الطريقة لكثرة المنازعات والحروب وبذلك يضمن الاهالي مورد الماء
ان حصل اي منازعات ولاحكام السيطرة عليه
وسكان الخلف تابعون لقبيلة بني حسن السراة الا ان مشيختهم مع احلاف باللسود والشيخ ابراهيم بن مستور الهيمطي
ويسكنون الان في قرية الخلوة الملاصقة لمدينة الخلف الاثرية من جهة الشمال الا ان الاغلبية يسكنون في حبس بن زينه والذي اصبح جزءا كبيرا من مدينة قلوة واندمج في المدينة وهو في جهتها الشمالية (انظر الصورة)
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
وقد حصل في القرن الثاني عشر (قبل 1119هجرية) منازعات بين الفقهاء ال موسى بن عيسى واخوتهم الحسنيون (ال جعدي) نتج عنها وفيات واصابات ( سميت بحرب الخلف) جنحوا بعدها جميعا للصلح لتبقى ديار الخلف لال موسى بن عيسى مقابل عوازب الاكوان والاهجار ومبلغ مالي قدر 317 ريال وينتقل الجعدة الى القرى المجاورة مثل الجعدة السفلى والجعدة العليا
على وادي سبه وكتبت وثيقة الصلح في ربيع الاول عام 1119 للهجرة وبها شروط وتم التوقيع عليها من الطرفين بحضور عدد كبير من اعيان زهران وسنقوم بشرحها وتوضيحها في قسم التاريخ --وثائق تاريخية
ويعود الفضل في ابراز هذه الوثائق وما سبقها في الجزء الاول وما سيتبعها الى فضيلة الشيخ خضران بن مساعد الزهراني (من قضاة التمييز بالمملكة وسيتم الكتابة عن فضيلته وادراج سيرته الذاتية ضمن اعلام زهران وهو من سلالة الشيخ موسى بن عيسى رحمه الله ) والذي استقبلني في منزله بكل حفاوة وسنكتب ايضا عن والده الشيخ مساعد وعن ابنائه الكرام
فجزاه الله خير الجزاء وحفظه وبارك له في عقبه
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
منقوووووووووووووووووووووول[/SIZE]