حسين الشحات
03-19-2019, 08:52 AM
اقترب فريق الزمالك المصري من التتويج بدوري أبطال أفريقيا للمرة السادسة في تاريخه عام 2016، لكنه اكتفى بلقب الوصيف لحساب صن داونز الجنوب أفريقي بنتيجة 3-1 في مجموع المواجهتين، حيث انتهت مباراة الزمالك ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]) في الذهاب على أرض خصمه بثلاثية دون رد، وفي الإياب بالأسكندرية فاز بهدف نظيف لكن ذلك لم يكن كافيا وخسر اللقب.
وبدأ الفارس الأبيض في حصد البطولة عام 1984 على حساب شوتنج ستارز النيجيري بثنائية نظيفة في الذهاب وهدف دون رد في الإياب.
ومر عام وحيد ليعود ليتوج بثاني ألقابه عام 1986 أمام أفريكا سبورتس الإيفواري، وفاز في الذهاب بالقاهرة بهدفين دون رد لكنه خسر في الإياب بالنتيجة ذاتها ليفوز باللقب بركلات الترجيح بنتيجة 4-2.
وحصد لقبه الثالث عام 1993 من أشانتى كوتوكو الغاني بركلات الجزاء أيضا بنتيجة 8-7 حيث انتهى لقائي الذهاب والعودة بالتعادل السلبي.
وجاء لقبه الرابع عام 1996 أمام شوتنج ستارز النيجيري مرة أخرى عن طريق الركلات الترجيحية بنتيجة 5-4، حيث انتهى الذهاب بنتيجة 2-1 وتكررت النتيجة في العودة.
أما آخر ألقاب الزمالك يعود لعام 2002 على حساب الرجاء المغربي وبعد التعادل سلبيا في الذهاب حسمت مباراة الزمالك في الإياب بالقاهرة اللقب للأبيض بهدف دون رد.
ويعود تأسيس الأبيض إلى بداية العقد الثاني من القرن العشرين وتحديدا يوم 5 يناير عام 1911 وظهر عندما تم إنشاؤه كنادي متعدد لا يقتصر على كرة القدم حيث كان نادي (رياضي وثقافي واجتماعي)، تحت مسمى نادي قصر النيل وذلك بسبب مقر النادي الذي كان متواجد محل (كازينو النهر) الحالي على كورنيش قصر النيل.
بعد ذلك تولى جورج مرزباخ رئيس المحاكم المختلطة في مصر وقتها رئاسة النادي الأبيض، وشهد عام 1913 انتقال مقر النادي إلى تقاطع شارع 26 يوليو ورمسيس الحاليين محل مباني (الشهر العقاري ودار القضاء العالي) وتم تغيير اسمه إلى المختلط نسبة إلى المحاكم المختلطة والتي كان أحد أفرادها "سعد زغلول" رائد الحركة الوطنية المصرية.
خلال الفترة مابين 1941 حتى 1952 تحول اسم النادي إلى نادي فاروق وبدأ ذلك عام 1941 وتحديدا عندما حضر الملك فاروق الأول ملك مصر والسودان وقتها مباراة نهائي كأس مصر الشهيرة بين الزمالك والأهلي غريمه التقليدي، واكتسح الفارس الأبيض الشياطين الحمر بسداسية نظيفة، بعدها أمر الملك حيدر باشا وزير الحربية، ورئيس النادي وقتها أن يغير الاسم إلى (نادي فاروق) وتولي إسماعيل بك شيرين من أسرة محمد علي منصب نائب رئيس النادي.
أصبح يطلق على النادي اسمه الحالي "الزمالك" بعدما تم تغيير الاسم مرة ثالثة وأخيرة
بالتزامن مع ثورة 23 يوليو 1952 التاريخية.
وبدأ الفارس الأبيض في حصد البطولة عام 1984 على حساب شوتنج ستارز النيجيري بثنائية نظيفة في الذهاب وهدف دون رد في الإياب.
ومر عام وحيد ليعود ليتوج بثاني ألقابه عام 1986 أمام أفريكا سبورتس الإيفواري، وفاز في الذهاب بالقاهرة بهدفين دون رد لكنه خسر في الإياب بالنتيجة ذاتها ليفوز باللقب بركلات الترجيح بنتيجة 4-2.
وحصد لقبه الثالث عام 1993 من أشانتى كوتوكو الغاني بركلات الجزاء أيضا بنتيجة 8-7 حيث انتهى لقائي الذهاب والعودة بالتعادل السلبي.
وجاء لقبه الرابع عام 1996 أمام شوتنج ستارز النيجيري مرة أخرى عن طريق الركلات الترجيحية بنتيجة 5-4، حيث انتهى الذهاب بنتيجة 2-1 وتكررت النتيجة في العودة.
أما آخر ألقاب الزمالك يعود لعام 2002 على حساب الرجاء المغربي وبعد التعادل سلبيا في الذهاب حسمت مباراة الزمالك في الإياب بالقاهرة اللقب للأبيض بهدف دون رد.
ويعود تأسيس الأبيض إلى بداية العقد الثاني من القرن العشرين وتحديدا يوم 5 يناير عام 1911 وظهر عندما تم إنشاؤه كنادي متعدد لا يقتصر على كرة القدم حيث كان نادي (رياضي وثقافي واجتماعي)، تحت مسمى نادي قصر النيل وذلك بسبب مقر النادي الذي كان متواجد محل (كازينو النهر) الحالي على كورنيش قصر النيل.
بعد ذلك تولى جورج مرزباخ رئيس المحاكم المختلطة في مصر وقتها رئاسة النادي الأبيض، وشهد عام 1913 انتقال مقر النادي إلى تقاطع شارع 26 يوليو ورمسيس الحاليين محل مباني (الشهر العقاري ودار القضاء العالي) وتم تغيير اسمه إلى المختلط نسبة إلى المحاكم المختلطة والتي كان أحد أفرادها "سعد زغلول" رائد الحركة الوطنية المصرية.
خلال الفترة مابين 1941 حتى 1952 تحول اسم النادي إلى نادي فاروق وبدأ ذلك عام 1941 وتحديدا عندما حضر الملك فاروق الأول ملك مصر والسودان وقتها مباراة نهائي كأس مصر الشهيرة بين الزمالك والأهلي غريمه التقليدي، واكتسح الفارس الأبيض الشياطين الحمر بسداسية نظيفة، بعدها أمر الملك حيدر باشا وزير الحربية، ورئيس النادي وقتها أن يغير الاسم إلى (نادي فاروق) وتولي إسماعيل بك شيرين من أسرة محمد علي منصب نائب رئيس النادي.
أصبح يطلق على النادي اسمه الحالي "الزمالك" بعدما تم تغيير الاسم مرة ثالثة وأخيرة
بالتزامن مع ثورة 23 يوليو 1952 التاريخية.