الزعيم
06-13-2013, 01:57 AM
تأثير شجار الأهل على الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط] ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
دائما ما قد يتشاجر الأب والأم أو يختلفان بسبب عدد من الأمور المختلفة، وهذا أمر طبيعى، ولكن عندما يكون الخلاف والشجار أمام الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])فإن هذا الأمر يكون له تأثير ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])سلبى عليه. إن الشجار والخلافات المتنوعة بين الأب والأم أمور لها تأثير ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])شديد السلبية على صحة الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])النفسية والعاطفية، وعلى علاقاته بكل من حوله فى المستقبل. يجب على كل من الأب والأم أن يكونا ناضجين كفاية ليدركا كيفية التعامل بطريقة عملية وهادئة مع مشاكلهما ولكن للأسف فإن هذا الأمر نادرا ما يحدث لأن الأب والأم كل منهما يلوم الآخر، ويدخل الأمر فى نطاق الدائرة المفرغة. إن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])لن يتمكن من التعامل مع خلافات أهله الشديدة مع الوضع فى الاعتبار أنه يستحق أن يعيش داخل عائلة متفاهمة ومتجانسة.
إن الخلافات بينك وبين زوجك بالتأكيد ليست بالأمر السهل عليك، وبالتأكيد أيضا فإنه لن يكون من السهل عليك تأديب طفلك إذا كان عنيدا أو يبكى، وبالتالى فإن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])لن يستوعب كيفية التعامل مع والده ووالدته وهما يتشاجران باستمرار ومع الوقت فإن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])يبدأ فى الشعور بعدم الأمان وبعدم الاستقرار. يبدأ الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])فى الشعور بالغضب والإحباط على المستوى العاطفى والجسمانى عندما يرى أبويه يتشاجران وهو الأمر الذى قد يجعله يشعر بالخوف ويبدأ حتى فى البكاء، بل إنه قد يبدأ فى لوم نفسه والتفكير فى أنه كان من الممكن أن يمنع خلافات والده ووالدته حتى لو لم يكن له أى علاقة بالأمر. إذا كان خلاف الأب والأم يسبقه أى نوع من أنواع الحديث عن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])فإن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])سيظن أنه إذا كان قد تصرف بطريقة مختلفة، فكان من الممكن أن يمنع حدوث أى خلاف.
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط] ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
إذا نشأ الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])داخل منزل يتشاجر فيه الأب والأم كثيرا فإنه مع مرور الوقت ومع تقدمه فى العمر لن يتمكن من نسيان تلك الذكريات أبدا، وسيظل يتذكر مشاهد تشاجر والده ووالدته مع بعضهما البعض. وبالإضافة للخلافات العادية فإن الضرب أمر سيظل محفورا فى ذاكرة الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])ولن يجعل من السهل عليه التعايش مع تلك الأمور، بل إنه قد يسبب له مشاكل مثل عدم القدرة على التركيز وآلام المعدة والقرح وبعض صعوبات التعلم.
عندما ينشأ الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])فى بيئة يتشاجر فيها أهله طوال الوقت، فإن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عندما يكبر سيظن أن هذا الأمر طبيعى وسيدخل هو أيضا فى خلافات مع الجميع أو أنهم يحاولون تجنب الخلافات مع أى شخص تماما. وقد يصبح الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])متنمرا لأنه يريد أن يشعر أن كل الأمور تحت سيطرته وعلى جانب آخر فقد تصبح شخصية الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])ضعيفة ويصبح مستسلما لأى أمر يحدث لأنه يريد تجنب إثارة أى خلافات. ومع الوقت فإن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])قد يفتقد القدوة التى تعلمه كيفية التعامل مع الأمور بمنطق وكيفية حل مشاكله بسلمية. إن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])إذا رأى أهله يتشاجرون طوال الوقت فإنه لن يتمكن من التواصل والتفاعل بإيجابية مع الآخرين لأن والده ووالدته كان لهما تأثير ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])سلبى عليه. إن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])قد يلجأ للتمرد كرد فعل تجاه خلافات والده ووالدته مع بعضهما البعض، وقد يبدأ فى إساءة التصرف وفى عدم القدرة على التحكم فى غضبه مع بعض السلوكيات العنيفة، كما أن هذا الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])قد يشعر بالاكتئاب ويبدأ فى الانعزال عن أصدقائه مع الشعور بالصداع، وبألم فى المعدة. وبالإضافة لكل ما سبق فإن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])يكون مفتقرا للمهارات الاجتماعية. يجب على الأب والأم أن يبذلا جهدا حقيقيا للتعامل مع الآثار السلبية التى تركتها خلافاتهما على الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])فيجب عليهما أن يكفا عن الشجار وأن يعتذرا لبعضهما البعض وأن يحاولا التعامل مع مشاكلهما بطريقة سلمية. وإذا لم يتمكن الأب والأم من التوصل لتفاهم مع بعضهما البعض فيمكنهما أن يقوما باستشارة طبيب نفسى متخصص.
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط] ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
دائما ما قد يتشاجر الأب والأم أو يختلفان بسبب عدد من الأمور المختلفة، وهذا أمر طبيعى، ولكن عندما يكون الخلاف والشجار أمام الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])فإن هذا الأمر يكون له تأثير ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])سلبى عليه. إن الشجار والخلافات المتنوعة بين الأب والأم أمور لها تأثير ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])شديد السلبية على صحة الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])النفسية والعاطفية، وعلى علاقاته بكل من حوله فى المستقبل. يجب على كل من الأب والأم أن يكونا ناضجين كفاية ليدركا كيفية التعامل بطريقة عملية وهادئة مع مشاكلهما ولكن للأسف فإن هذا الأمر نادرا ما يحدث لأن الأب والأم كل منهما يلوم الآخر، ويدخل الأمر فى نطاق الدائرة المفرغة. إن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])لن يتمكن من التعامل مع خلافات أهله الشديدة مع الوضع فى الاعتبار أنه يستحق أن يعيش داخل عائلة متفاهمة ومتجانسة.
إن الخلافات بينك وبين زوجك بالتأكيد ليست بالأمر السهل عليك، وبالتأكيد أيضا فإنه لن يكون من السهل عليك تأديب طفلك إذا كان عنيدا أو يبكى، وبالتالى فإن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])لن يستوعب كيفية التعامل مع والده ووالدته وهما يتشاجران باستمرار ومع الوقت فإن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])يبدأ فى الشعور بعدم الأمان وبعدم الاستقرار. يبدأ الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])فى الشعور بالغضب والإحباط على المستوى العاطفى والجسمانى عندما يرى أبويه يتشاجران وهو الأمر الذى قد يجعله يشعر بالخوف ويبدأ حتى فى البكاء، بل إنه قد يبدأ فى لوم نفسه والتفكير فى أنه كان من الممكن أن يمنع خلافات والده ووالدته حتى لو لم يكن له أى علاقة بالأمر. إذا كان خلاف الأب والأم يسبقه أى نوع من أنواع الحديث عن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])فإن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])سيظن أنه إذا كان قد تصرف بطريقة مختلفة، فكان من الممكن أن يمنع حدوث أى خلاف.
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط] ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
إذا نشأ الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])داخل منزل يتشاجر فيه الأب والأم كثيرا فإنه مع مرور الوقت ومع تقدمه فى العمر لن يتمكن من نسيان تلك الذكريات أبدا، وسيظل يتذكر مشاهد تشاجر والده ووالدته مع بعضهما البعض. وبالإضافة للخلافات العادية فإن الضرب أمر سيظل محفورا فى ذاكرة الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])ولن يجعل من السهل عليه التعايش مع تلك الأمور، بل إنه قد يسبب له مشاكل مثل عدم القدرة على التركيز وآلام المعدة والقرح وبعض صعوبات التعلم.
عندما ينشأ الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])فى بيئة يتشاجر فيها أهله طوال الوقت، فإن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عندما يكبر سيظن أن هذا الأمر طبيعى وسيدخل هو أيضا فى خلافات مع الجميع أو أنهم يحاولون تجنب الخلافات مع أى شخص تماما. وقد يصبح الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])متنمرا لأنه يريد أن يشعر أن كل الأمور تحت سيطرته وعلى جانب آخر فقد تصبح شخصية الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])ضعيفة ويصبح مستسلما لأى أمر يحدث لأنه يريد تجنب إثارة أى خلافات. ومع الوقت فإن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])قد يفتقد القدوة التى تعلمه كيفية التعامل مع الأمور بمنطق وكيفية حل مشاكله بسلمية. إن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])إذا رأى أهله يتشاجرون طوال الوقت فإنه لن يتمكن من التواصل والتفاعل بإيجابية مع الآخرين لأن والده ووالدته كان لهما تأثير ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])سلبى عليه. إن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])قد يلجأ للتمرد كرد فعل تجاه خلافات والده ووالدته مع بعضهما البعض، وقد يبدأ فى إساءة التصرف وفى عدم القدرة على التحكم فى غضبه مع بعض السلوكيات العنيفة، كما أن هذا الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])قد يشعر بالاكتئاب ويبدأ فى الانعزال عن أصدقائه مع الشعور بالصداع، وبألم فى المعدة. وبالإضافة لكل ما سبق فإن الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])يكون مفتقرا للمهارات الاجتماعية. يجب على الأب والأم أن يبذلا جهدا حقيقيا للتعامل مع الآثار السلبية التى تركتها خلافاتهما على الطفل ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])فيجب عليهما أن يكفا عن الشجار وأن يعتذرا لبعضهما البعض وأن يحاولا التعامل مع مشاكلهما بطريقة سلمية. وإذا لم يتمكن الأب والأم من التوصل لتفاهم مع بعضهما البعض فيمكنهما أن يقوما باستشارة طبيب نفسى متخصص.