ミ☆ミأبونايــفミ☆ミ
09-26-2009, 04:07 PM
-عندما تجد أشياء تحدث،وكان يجب ألا تحدث فهناك خطـأ؟
-عندما يهان السعودي في أكثر من مكان،خاصة في المطارات واستصدار التأشيرات،والظلم الواضح في تطبيق العدالة في الخارج،فهناك خطأ.
-عندما يكون الفرد مهماً جداً عند حكومة أي دولة لدرجة أنها مستعدة أن تحرك كل طاقاتها الأعلامية والاقتصادية والسياسية،من أجل مساعدة وإغاثة وتحرير وتخليص مواطن واحد من مواطنيها في دولة أخرى،ونحن لانستطيع ذلك،أو أنهم لايحققون لنا ذلك، فهناك خطأ.
-إن كانت مدننا تقل نظافة وتفتقر صيانة كل يوم فهناك خطأ.
-إن ذهبت لكل مدن الخليج من الكويت إلى صلالة ووجدت أنها أنظف وأنظم من مدننا(السابقة لها في التاريخ والتنظيم) فهناك خطأ.
-إن صار في أكثر من منطقة تقدماً واضحاً في المناطق الحرة والتطبيقات المرنة والقوة الإغرائية لجلب الأموال إليها،ولم نستطع نحن أن نفعل ذلك وبالوتيرة نفسها،إن لم تكن أفضل،فهناك خطأ.
-إن صرنا نريد أن نطبق أي شيء بسرعة وعجلة ونصفق لآي قرار من مسؤول دون بحث العواقب،ولا وضع أدوات لقياس قوة تطبيق وفعالية ونجاح القرار،فهناك خطأ.
-إن صار في كل حي في البحرين جامعة،وفي كل منعطف في الدوحة القطرية جامعة،وتوقف إمارة مثل الشارقة كل مقدراتها لتكون بيئة جامعية بالكامل،ثم تمتلىء هذه الجامعات بتلاميذ وتلميذات سعوديات،وبأموال سعودية(طبيعي!) فهناك خطأ.
-إن كانت الصيانة في شوارع الكويت والبحرين وفي أبوظبي وفي مسقط قائمة بجدولة مقننة،ولاتجد أن الصيانة شيئاً معتبراً في شوارعنا،فهناك خطأ.
-متى ماكان على المسافرة السعودية أو المسافر السعودي عن طريق البر، أن يضغط على نفسه وهو في حاجة لتلبية النداء الحيوي الطبيعي للتخلص من إفرازات العمل الحيوي داخله حتى يصل أو تصل إلى أقرب دورة مياة في الطريق الإماراتي،لأن دورات المياة في الطرق البرية هناك بمنتهى النظافة ووفرة التموين،بينما دورات المياه على طرقنا تعافعاالسائمة،فهناك خطأ.
-إن كانت عندنا أكبر شركة بترول في العالم،ولاتخصص صناديق لدعم العمل الإنساني الخيري،كما تفعل مؤسسة عائيلية هي مؤسسة جيت وزوجته للعمل الإنساني في كل الأرض ،فهناك خطأ.
-إن كانت تجهيزاتنا الأساسية خصوصاً الطاقة الكهربائية لاتستطيع أن تواكب التوسع المخطط له،الذي نحلم به فتحترق فيوزاتها من أول خطوة توسع فهناك خطأ.
-إن كثرت الأخطاء الطبية،وكثر النقص في أدوية المستشفيات العامة،وضاعت الأنظمة الصحية بين المهنة التجارية والمعنى الإنساني للطب فهناك خطأ.
-إن تهالكت مدارسنا،وتساقطت أبوابها،ومضى عليها الزمن عقوداً طوالاً دون فحص وقائي واحد فهناك خطأ.
-إن صارت الفصول الدراسية تغص بالطلبة بأكثر من المعدل المطلوب علمياً وعالمياً بكثير،فهناك خطأ.
-إن زادت دورة الريال المفقودة إنتاجياً في الأسهم والإيرادات والتراكم في البنوك فهناك خطأ.
-عندما نخاف الصراحة، ونتجنب المكاشفة،ويكثر التزلف والنفاق وتغميض العيون والقلوب والضمائر عن الفساد وقلة الاكتراث وغياب الوازع،ويكون البحث عن المجد الشخصي مباركاً من الناس،فهناك خطأ.
-عندما يكون لنا خط في الشمال والشرق يربطنا مع دول مجاورة ومتروك بلاتطوير ويكون مصيدة للموت،فهناك خطأ.
-عندما تموت الطبيعة، ويتلوث الهواء، ويكثر ردم المخلفات الخطرة وننثر السموم، فهناك خطأ.
-عندما نقلل فرص تطور الأعمال بوضع اللوم كله على جانب واحد من قطاعات الأمة ثم نذهب لنتغدى وننام....فهناك خطأ.
-عندما تشيب فجاة مدينة مثل جدة،وكان المفروض أن نباهي بها العالم فهناك خطأ.
-عندما تمر الطائرات فوق رؤوسنا وفي مجالنا الجوي ومعبأة بالركاب السعوديين أوالمقيمين في البلاد من مطارات أخرى،فهناك خطأ.
-عندما يتوقف التطور في موانئنا وتزدهر في دبي والكويت وقطر والبحرين بعد أن كانت من أفضل موانئ آســــــــــيا،فهناك خطأ.
عندما تدور الأموال وتتفاقم الثروات بالطرق الضيقة وبالقوة المباشرة،وتمتنع بذات النسبة والقوة عن بقية الناس فهناك خطأ.
-إن كنا لانقيس تطورنا مقارنةً بالآخرين،ونقتصر على الإشادات الرسمية والصحافية المنشاة أو المطلوب منها أن تفعل كنشرة رسمية باهتة فهناك خطأ.
-عندما يزيد الدخل من البترول،ويقف مئات من طالبي الوظيفة أمام طلب لوظيفة متواضعة واحدة،فهناك خطأ.
-عندما تغيب الموضوعية،والأختيار العادل للمناصب المهمة المتعلقة بتطوير قدرات الأمة،وتغيب الحكمة،وتغيب الشجاعة والمصارحة والنصيحة الخالصة فهناك خطأ.
-من يعلم بكل ذلك....ثم يكمل حياته وكأن الأمور في مسارها الطبيعي فهنا أكبـرالأخطـــأ.
م ن ق و ل
-عندما يهان السعودي في أكثر من مكان،خاصة في المطارات واستصدار التأشيرات،والظلم الواضح في تطبيق العدالة في الخارج،فهناك خطأ.
-عندما يكون الفرد مهماً جداً عند حكومة أي دولة لدرجة أنها مستعدة أن تحرك كل طاقاتها الأعلامية والاقتصادية والسياسية،من أجل مساعدة وإغاثة وتحرير وتخليص مواطن واحد من مواطنيها في دولة أخرى،ونحن لانستطيع ذلك،أو أنهم لايحققون لنا ذلك، فهناك خطأ.
-إن كانت مدننا تقل نظافة وتفتقر صيانة كل يوم فهناك خطأ.
-إن ذهبت لكل مدن الخليج من الكويت إلى صلالة ووجدت أنها أنظف وأنظم من مدننا(السابقة لها في التاريخ والتنظيم) فهناك خطأ.
-إن صار في أكثر من منطقة تقدماً واضحاً في المناطق الحرة والتطبيقات المرنة والقوة الإغرائية لجلب الأموال إليها،ولم نستطع نحن أن نفعل ذلك وبالوتيرة نفسها،إن لم تكن أفضل،فهناك خطأ.
-إن صرنا نريد أن نطبق أي شيء بسرعة وعجلة ونصفق لآي قرار من مسؤول دون بحث العواقب،ولا وضع أدوات لقياس قوة تطبيق وفعالية ونجاح القرار،فهناك خطأ.
-إن صار في كل حي في البحرين جامعة،وفي كل منعطف في الدوحة القطرية جامعة،وتوقف إمارة مثل الشارقة كل مقدراتها لتكون بيئة جامعية بالكامل،ثم تمتلىء هذه الجامعات بتلاميذ وتلميذات سعوديات،وبأموال سعودية(طبيعي!) فهناك خطأ.
-إن كانت الصيانة في شوارع الكويت والبحرين وفي أبوظبي وفي مسقط قائمة بجدولة مقننة،ولاتجد أن الصيانة شيئاً معتبراً في شوارعنا،فهناك خطأ.
-متى ماكان على المسافرة السعودية أو المسافر السعودي عن طريق البر، أن يضغط على نفسه وهو في حاجة لتلبية النداء الحيوي الطبيعي للتخلص من إفرازات العمل الحيوي داخله حتى يصل أو تصل إلى أقرب دورة مياة في الطريق الإماراتي،لأن دورات المياة في الطرق البرية هناك بمنتهى النظافة ووفرة التموين،بينما دورات المياه على طرقنا تعافعاالسائمة،فهناك خطأ.
-إن كانت عندنا أكبر شركة بترول في العالم،ولاتخصص صناديق لدعم العمل الإنساني الخيري،كما تفعل مؤسسة عائيلية هي مؤسسة جيت وزوجته للعمل الإنساني في كل الأرض ،فهناك خطأ.
-إن كانت تجهيزاتنا الأساسية خصوصاً الطاقة الكهربائية لاتستطيع أن تواكب التوسع المخطط له،الذي نحلم به فتحترق فيوزاتها من أول خطوة توسع فهناك خطأ.
-إن كثرت الأخطاء الطبية،وكثر النقص في أدوية المستشفيات العامة،وضاعت الأنظمة الصحية بين المهنة التجارية والمعنى الإنساني للطب فهناك خطأ.
-إن تهالكت مدارسنا،وتساقطت أبوابها،ومضى عليها الزمن عقوداً طوالاً دون فحص وقائي واحد فهناك خطأ.
-إن صارت الفصول الدراسية تغص بالطلبة بأكثر من المعدل المطلوب علمياً وعالمياً بكثير،فهناك خطأ.
-إن زادت دورة الريال المفقودة إنتاجياً في الأسهم والإيرادات والتراكم في البنوك فهناك خطأ.
-عندما نخاف الصراحة، ونتجنب المكاشفة،ويكثر التزلف والنفاق وتغميض العيون والقلوب والضمائر عن الفساد وقلة الاكتراث وغياب الوازع،ويكون البحث عن المجد الشخصي مباركاً من الناس،فهناك خطأ.
-عندما يكون لنا خط في الشمال والشرق يربطنا مع دول مجاورة ومتروك بلاتطوير ويكون مصيدة للموت،فهناك خطأ.
-عندما تموت الطبيعة، ويتلوث الهواء، ويكثر ردم المخلفات الخطرة وننثر السموم، فهناك خطأ.
-عندما نقلل فرص تطور الأعمال بوضع اللوم كله على جانب واحد من قطاعات الأمة ثم نذهب لنتغدى وننام....فهناك خطأ.
-عندما تشيب فجاة مدينة مثل جدة،وكان المفروض أن نباهي بها العالم فهناك خطأ.
-عندما تمر الطائرات فوق رؤوسنا وفي مجالنا الجوي ومعبأة بالركاب السعوديين أوالمقيمين في البلاد من مطارات أخرى،فهناك خطأ.
-عندما يتوقف التطور في موانئنا وتزدهر في دبي والكويت وقطر والبحرين بعد أن كانت من أفضل موانئ آســــــــــيا،فهناك خطأ.
عندما تدور الأموال وتتفاقم الثروات بالطرق الضيقة وبالقوة المباشرة،وتمتنع بذات النسبة والقوة عن بقية الناس فهناك خطأ.
-إن كنا لانقيس تطورنا مقارنةً بالآخرين،ونقتصر على الإشادات الرسمية والصحافية المنشاة أو المطلوب منها أن تفعل كنشرة رسمية باهتة فهناك خطأ.
-عندما يزيد الدخل من البترول،ويقف مئات من طالبي الوظيفة أمام طلب لوظيفة متواضعة واحدة،فهناك خطأ.
-عندما تغيب الموضوعية،والأختيار العادل للمناصب المهمة المتعلقة بتطوير قدرات الأمة،وتغيب الحكمة،وتغيب الشجاعة والمصارحة والنصيحة الخالصة فهناك خطأ.
-من يعلم بكل ذلك....ثم يكمل حياته وكأن الأمور في مسارها الطبيعي فهنا أكبـرالأخطـــأ.
م ن ق و ل