الزعيم
01-22-2013, 11:57 PM
اتحاد الكرة يختار "كارو" مدرباً للمنتخب السعودي الأول ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
القريني: الإعلام الرياضي شريك فعال في كل الإنجازات
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
واس – الرياض: أعلن الاتحاد العربي السعودي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])لكرة القدم عن قوائم الأجهزة الإدارية، والفنية، والطبية، للمنتخب ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])الأول ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])للعمل مع المنتخب في المرحلة المقبلة له، في التصفيات الأسيوية المؤهلة لنهائيات كأس أسيا 2015 في أستراليا.
وضم الجهاز الفني، الإسباني خوان رومان لوبيز كارو "مدرباً" ومواطنيه: أنطونيو سيرجبو، ورافائيل سنشيز جيل "مساعدين للمدرب" وعبداللطيف الحسيني، وسيدريك ثيس فايفلا "مدربي لياقة" ودييجو دياز كاريقو "مدرباً للحراس"، فيما ضم الجهاز الإداري مدير المنتخب زكي الصالح، والمنسق الإعلامي خالد النويصر، والمنسق العام محمد الحميد، والإداريين بدر الجابر وسعود العمري.
من جانبه، قال المشرف على المنتخب السعودي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])الأول ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])لكرة القدم، سلمان بن حمد القريني: "من هذا المنطلق، ونظراً لأهمية المرحلة المقبلة أود أن نستشعر جميعاً أن تعافي كرة القدم السعودية يستوجب حضوراً جماعياً فاعلاً على جميع الأصعدة موحد الهدف وواضح الرؤية، ويفند إيجابيات وسلبيات الوضع الحالي بعين المحايد، ويستشرف المستقبل القريب والبعيد بخطة عمل واقعية مترابطة الخطوات، تضمن تغليب المصلحة العامة، وتحقق الاستمرارية بعيداً عن اجتهادات من يسير كل مرحلة".
وأكد أن كل ما تحتاجه المرحلة هو إيجاد بيئة وطنية محفزة للاعب والمدرب، ولمجموعة العمل وتنظيم نافذ قائم على أداء الواجبات، والحصول على الحقوق على مستوى الفرد أو المجموعة.
وشدد القريني على أهمية دور الإعلام الرياضي السعودي، في الإنجازات التي تحققت للرياضة السعودية وقال: "الإعلام الرياضي السعودي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])كان الشريك الفعال والإيجابي في كل الإنجازات الرياضية الوطنية السابقة، وسيكون بإذن الله في الإنجازات اللاحقة".
وأضاف: "نحن نتفق أن انعكاسات الثورة المعلوماتية والإعلامية العالمية، وصعوبة استيعابها قد أثرت سلباً على بعض المصادر الإعلامية المحلية والإقليمية؛ مما يستدعي وقفة مراجعة ذاتية صادقة من قبل القائمين عليها؛ لإعادة ترتيب الأولويات التي تبعثرت تحت طائلة الإثارة، وهذا لا ينفي ما نراه من طرح بناء وهادف يقدمه في المجمل الكثير من الوسائل الإعلامية، سواء المرئية أو المقروءة أو المسموعة، بالإضافة إلى وسائل التواصل الاجتماعي الإلكترونية"
القريني: الإعلام الرياضي شريك فعال في كل الإنجازات
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
واس – الرياض: أعلن الاتحاد العربي السعودي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])لكرة القدم عن قوائم الأجهزة الإدارية، والفنية، والطبية، للمنتخب ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])الأول ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])للعمل مع المنتخب في المرحلة المقبلة له، في التصفيات الأسيوية المؤهلة لنهائيات كأس أسيا 2015 في أستراليا.
وضم الجهاز الفني، الإسباني خوان رومان لوبيز كارو "مدرباً" ومواطنيه: أنطونيو سيرجبو، ورافائيل سنشيز جيل "مساعدين للمدرب" وعبداللطيف الحسيني، وسيدريك ثيس فايفلا "مدربي لياقة" ودييجو دياز كاريقو "مدرباً للحراس"، فيما ضم الجهاز الإداري مدير المنتخب زكي الصالح، والمنسق الإعلامي خالد النويصر، والمنسق العام محمد الحميد، والإداريين بدر الجابر وسعود العمري.
من جانبه، قال المشرف على المنتخب السعودي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])الأول ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])لكرة القدم، سلمان بن حمد القريني: "من هذا المنطلق، ونظراً لأهمية المرحلة المقبلة أود أن نستشعر جميعاً أن تعافي كرة القدم السعودية يستوجب حضوراً جماعياً فاعلاً على جميع الأصعدة موحد الهدف وواضح الرؤية، ويفند إيجابيات وسلبيات الوضع الحالي بعين المحايد، ويستشرف المستقبل القريب والبعيد بخطة عمل واقعية مترابطة الخطوات، تضمن تغليب المصلحة العامة، وتحقق الاستمرارية بعيداً عن اجتهادات من يسير كل مرحلة".
وأكد أن كل ما تحتاجه المرحلة هو إيجاد بيئة وطنية محفزة للاعب والمدرب، ولمجموعة العمل وتنظيم نافذ قائم على أداء الواجبات، والحصول على الحقوق على مستوى الفرد أو المجموعة.
وشدد القريني على أهمية دور الإعلام الرياضي السعودي، في الإنجازات التي تحققت للرياضة السعودية وقال: "الإعلام الرياضي السعودي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])كان الشريك الفعال والإيجابي في كل الإنجازات الرياضية الوطنية السابقة، وسيكون بإذن الله في الإنجازات اللاحقة".
وأضاف: "نحن نتفق أن انعكاسات الثورة المعلوماتية والإعلامية العالمية، وصعوبة استيعابها قد أثرت سلباً على بعض المصادر الإعلامية المحلية والإقليمية؛ مما يستدعي وقفة مراجعة ذاتية صادقة من قبل القائمين عليها؛ لإعادة ترتيب الأولويات التي تبعثرت تحت طائلة الإثارة، وهذا لا ينفي ما نراه من طرح بناء وهادف يقدمه في المجمل الكثير من الوسائل الإعلامية، سواء المرئية أو المقروءة أو المسموعة، بالإضافة إلى وسائل التواصل الاجتماعي الإلكترونية"