الزعيم
12-17-2012, 11:32 PM
سنن النبي صل الله عليه وسلم وقت هطول الأمطار ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
ما يقال عند هبوب الريح :
عن عائشة رضي الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عنها قالت :
كان النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليهوسلم إذا عصفت الريح قال :
« اللهم إني أسألك خيرها، وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به
وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به »
(رواه مسلم).
النهي عن سب الريح :
لقوله صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]):
«الريح من روح الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])تأتي بالرحمة
وتأتي بالعذاب، فإذا رأيتموها
فلا تسبوها واسألوا الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])خيرها
واستعيذوا بالله من شرها
»
(رواه أبو داود وغيره).
والنهي عن السب وذلك لأنها مسخرة مذللة
فيما خلقت له ومأمورة بما تجيء به من رحمة وعذاب.
ما يقال عند سماع الرعد:
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
كان عبدالله بن الزبير رضي الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عنهما
إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال :
« سبحان الذي يسبح الرعد بحمده، والملائكة من خيفته »
ثم يقول:
« إنّ هذا لوعيد، لأهل الأرض لشديد »
(رواه البخاري
في الأدب المفرد وسنده صحيح موقوفاً كما قال النووي).
ما يقال عند رؤية السحاب ونزول المطر :
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
عن عائشة رضي الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عنها أن النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
كان إذا رأى ناشئاً في أفق السماء
ترك العمل وإن كان في صلاة ثم يقول :
« اللهم إني أعوذ بك من شرها »
فإن مطر قال : « اللهم صيباً هنيئاً »
(رواه أبو داود بسند قوي)
وعند البخاري
« اللهم صيباً نافعاً »
وعند البخاري ومسلم:
« مطرنا بفضل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])ورحمته »
الناشىء: السحاب الذي لم يتكامل إجتماعه.
الصيِّب: هو المطر الذي يجري ماؤه.
الدعاء لا يرد وقت نزول المطر :
قال صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم
« ثنتان ما تردان : الدعاء عند النداء وتحت المطر »
(رواه الحاكم وحسنه الألباني).
قال المناوي :
( أي لا يرد أو قلّما يرد فإنه وقت نزول الرحمة )
من فِعل النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عند نزول المطر:
عن أنس صلى الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])قال :
« أصابنا ونحن مع رسول الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
مطر فحسر -أي كشف
-
رسول الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم
ثوبه حتى أصابه المطر
فقلنا يا رسول الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])لم صنعت هذا ؟
قال : لأنه حديث عهد بربه
»
(رواه مسلم).
ما يقال عند زيادة المطر والخوف منها :
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
قال صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])في مثل هذه الحال:
«اللهم حوالينا ولا علينا، اللهم على الآكام،
والضراب وبطون الأودية ومنابت الشجر»
(رواه البخاري).
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
الآكام: التلال المرتفعة من الأرض.
الضراب: الروابي والجبال الصغار
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
ما يقال عند هبوب الريح :
عن عائشة رضي الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عنها قالت :
كان النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليهوسلم إذا عصفت الريح قال :
« اللهم إني أسألك خيرها، وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به
وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به »
(رواه مسلم).
النهي عن سب الريح :
لقوله صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]):
«الريح من روح الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])تأتي بالرحمة
وتأتي بالعذاب، فإذا رأيتموها
فلا تسبوها واسألوا الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])خيرها
واستعيذوا بالله من شرها
»
(رواه أبو داود وغيره).
والنهي عن السب وذلك لأنها مسخرة مذللة
فيما خلقت له ومأمورة بما تجيء به من رحمة وعذاب.
ما يقال عند سماع الرعد:
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
كان عبدالله بن الزبير رضي الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عنهما
إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال :
« سبحان الذي يسبح الرعد بحمده، والملائكة من خيفته »
ثم يقول:
« إنّ هذا لوعيد، لأهل الأرض لشديد »
(رواه البخاري
في الأدب المفرد وسنده صحيح موقوفاً كما قال النووي).
ما يقال عند رؤية السحاب ونزول المطر :
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
عن عائشة رضي الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عنها أن النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
كان إذا رأى ناشئاً في أفق السماء
ترك العمل وإن كان في صلاة ثم يقول :
« اللهم إني أعوذ بك من شرها »
فإن مطر قال : « اللهم صيباً هنيئاً »
(رواه أبو داود بسند قوي)
وعند البخاري
« اللهم صيباً نافعاً »
وعند البخاري ومسلم:
« مطرنا بفضل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])ورحمته »
الناشىء: السحاب الذي لم يتكامل إجتماعه.
الصيِّب: هو المطر الذي يجري ماؤه.
الدعاء لا يرد وقت نزول المطر :
قال صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم
« ثنتان ما تردان : الدعاء عند النداء وتحت المطر »
(رواه الحاكم وحسنه الألباني).
قال المناوي :
( أي لا يرد أو قلّما يرد فإنه وقت نزول الرحمة )
من فِعل النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عند نزول المطر:
عن أنس صلى الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])قال :
« أصابنا ونحن مع رسول الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
مطر فحسر -أي كشف
-
رسول الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم
ثوبه حتى أصابه المطر
فقلنا يا رسول الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])لم صنعت هذا ؟
قال : لأنه حديث عهد بربه
»
(رواه مسلم).
ما يقال عند زيادة المطر والخوف منها :
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
قال صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])في مثل هذه الحال:
«اللهم حوالينا ولا علينا، اللهم على الآكام،
والضراب وبطون الأودية ومنابت الشجر»
(رواه البخاري).
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
الآكام: التلال المرتفعة من الأرض.
الضراب: الروابي والجبال الصغار
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
ما يقال عند هبوب الريح :
عن عائشة رضي الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عنها قالت :
كان النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليهوسلم إذا عصفت الريح قال :
« اللهم إني أسألك خيرها، وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به
وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به »
(رواه مسلم).
النهي عن سب الريح :
لقوله صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]):
«الريح من روح الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])تأتي بالرحمة
وتأتي بالعذاب، فإذا رأيتموها
فلا تسبوها واسألوا الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])خيرها
واستعيذوا بالله من شرها
»
(رواه أبو داود وغيره).
والنهي عن السب وذلك لأنها مسخرة مذللة
فيما خلقت له ومأمورة بما تجيء به من رحمة وعذاب.
ما يقال عند سماع الرعد:
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
كان عبدالله بن الزبير رضي الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عنهما
إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال :
« سبحان الذي يسبح الرعد بحمده، والملائكة من خيفته »
ثم يقول:
« إنّ هذا لوعيد، لأهل الأرض لشديد »
(رواه البخاري
في الأدب المفرد وسنده صحيح موقوفاً كما قال النووي).
ما يقال عند رؤية السحاب ونزول المطر :
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
عن عائشة رضي الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عنها أن النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
كان إذا رأى ناشئاً في أفق السماء
ترك العمل وإن كان في صلاة ثم يقول :
« اللهم إني أعوذ بك من شرها »
فإن مطر قال : « اللهم صيباً هنيئاً »
(رواه أبو داود بسند قوي)
وعند البخاري
« اللهم صيباً نافعاً »
وعند البخاري ومسلم:
« مطرنا بفضل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])ورحمته »
الناشىء: السحاب الذي لم يتكامل إجتماعه.
الصيِّب: هو المطر الذي يجري ماؤه.
الدعاء لا يرد وقت نزول المطر :
قال صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم
« ثنتان ما تردان : الدعاء عند النداء وتحت المطر »
(رواه الحاكم وحسنه الألباني).
قال المناوي :
( أي لا يرد أو قلّما يرد فإنه وقت نزول الرحمة )
من فِعل النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عند نزول المطر:
عن أنس صلى الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])قال :
« أصابنا ونحن مع رسول الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
مطر فحسر -أي كشف
-
رسول الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم
ثوبه حتى أصابه المطر
فقلنا يا رسول الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])لم صنعت هذا ؟
قال : لأنه حديث عهد بربه
»
(رواه مسلم).
ما يقال عند زيادة المطر والخوف منها :
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
قال صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])في مثل هذه الحال:
«اللهم حوالينا ولا علينا، اللهم على الآكام،
والضراب وبطون الأودية ومنابت الشجر»
(رواه البخاري).
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
الآكام: التلال المرتفعة من الأرض.
الضراب: الروابي والجبال الصغار
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
ما يقال عند هبوب الريح :
عن عائشة رضي الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عنها قالت :
كان النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليهوسلم إذا عصفت الريح قال :
« اللهم إني أسألك خيرها، وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به
وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به »
(رواه مسلم).
النهي عن سب الريح :
لقوله صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]):
«الريح من روح الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])تأتي بالرحمة
وتأتي بالعذاب، فإذا رأيتموها
فلا تسبوها واسألوا الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])خيرها
واستعيذوا بالله من شرها
»
(رواه أبو داود وغيره).
والنهي عن السب وذلك لأنها مسخرة مذللة
فيما خلقت له ومأمورة بما تجيء به من رحمة وعذاب.
ما يقال عند سماع الرعد:
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
كان عبدالله بن الزبير رضي الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عنهما
إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال :
« سبحان الذي يسبح الرعد بحمده، والملائكة من خيفته »
ثم يقول:
« إنّ هذا لوعيد، لأهل الأرض لشديد »
(رواه البخاري
في الأدب المفرد وسنده صحيح موقوفاً كما قال النووي).
ما يقال عند رؤية السحاب ونزول المطر :
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
عن عائشة رضي الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عنها أن النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
كان إذا رأى ناشئاً في أفق السماء
ترك العمل وإن كان في صلاة ثم يقول :
« اللهم إني أعوذ بك من شرها »
فإن مطر قال : « اللهم صيباً هنيئاً »
(رواه أبو داود بسند قوي)
وعند البخاري
« اللهم صيباً نافعاً »
وعند البخاري ومسلم:
« مطرنا بفضل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])ورحمته »
الناشىء: السحاب الذي لم يتكامل إجتماعه.
الصيِّب: هو المطر الذي يجري ماؤه.
الدعاء لا يرد وقت نزول المطر :
قال صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم
« ثنتان ما تردان : الدعاء عند النداء وتحت المطر »
(رواه الحاكم وحسنه الألباني).
قال المناوي :
( أي لا يرد أو قلّما يرد فإنه وقت نزول الرحمة )
من فِعل النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عند نزول المطر:
عن أنس صلى الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])قال :
« أصابنا ونحن مع رسول الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
مطر فحسر -أي كشف
-
رسول الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم
ثوبه حتى أصابه المطر
فقلنا يا رسول الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])لم صنعت هذا ؟
قال : لأنه حديث عهد بربه
»
(رواه مسلم).
ما يقال عند زيادة المطر والخوف منها :
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
قال صل الله ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])عليه ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وسلم ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])في مثل هذه الحال:
«اللهم حوالينا ولا علينا، اللهم على الآكام،
والضراب وبطون الأودية ومنابت الشجر»
(رواه البخاري).
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
الآكام: التلال المرتفعة من الأرض.
الضراب: الروابي والجبال الصغار