الزعيم
06-02-2012, 02:47 PM
نبع الماء من بين اصابع النبي الشريفه ... ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
إذا كان وجود الماء ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وتوافره نعمة عظيمة ،
فالحصول عليه وقت الحاجة والظمأ نعمة أكبر ، وإذا كان نبع الماء ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])من الأرض آية ،
ونبعه من الحجر الأصم معجزة ، فما ظنك إذا كان نبعه من بين الأصابع البشرية .
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
تلك هي إحدى وجوه المعجزات التي أكرم الله بهانبيه
- صل الله عليه وسلم - ،
والتي لم يُؤيّد بمثلها نبي قبله ، جاءت لتكون شاهدة على التأييد الإلهيّ لرسوله عليه الصلاة والسلام.
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
وكان لهذه المعجزة دورٌ مهمٌ في إنقاذ المؤمنين
مرّاتٍ عديدة من خطر الهلاك عطشاً في مواسم الجفاف ومواطن الشحّ من موارد المياه في الصحاري والقفار ،
فكانت وقائع المعجزة غوثاً إلهيّاً وقف عليه الصحابة بأنفسهم ،
وسجّلوا شهاداتهم على سجلاّت التاريخ.
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
فمن ذلك شهادة الصحابي الجليل جابر بن عبد الله رضي الله عنهما على ما حدث يوم الحديبية،
فقال: " عطش الناس يوم الحديبية والنبي - صل الله عليه وسلم
- بين يديه ركوة- إناء من جلد-، فتوضأ، فجهش-يعني : أسرع- الناس نحوه،
فقال: ( ما لكم؟ ) قالوا: ليس عندنا ماء نتوضأ ولا نشرب إلا ما بين يديك،
فوضع يده في الركوة، فجعل الماء ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])يثور بين أصابعه كأمثال العيون،
فشربنا، وتوضأنا " ولما سئل جابر رضي الله عنه عن عددهم في ذلك اليوم
قال " لو كنا مائة ألف لكفانا، كنا خمس عشرة مائة "
متفق عليه، واللفظ للبخاري .
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
وشهد الصحابي الجليل أنس رضي الله عنه بما حصل في الزوراء
- وهو مكان قرب السوق في المدينة ،
حيث قال: " أُتي النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])- صل الله عليه وسلم - بإناءٍ وهو بالزوراء،
فوضع يده في الإناء، فجعل الماء ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])ينبع من بين أصابعه، فتوضّأ القوم " ،
وبيّن رضي الله عنه أنهم كانوا قرابة ثلاثمائة رجل ،
متفق عليه واللفظ للبخاري .
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
ويروي الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
ما حدث لهم في أحد الأسفار مع النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])- صل الله عليه وسلم - ،
فقد كاد الماء ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])أن ينفد ويهلكوا في الصحراء
يحدثنا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن ذلك فيقول:
" كنا نعد الآيات بركة، وأنتم تعدونها تخويفاً
كنا مع رسول الله - صل الله عليه وسلم - في سفرٍ،
فقلّ الماء، فقال: اطلبوا فضلة من ماء، فجاؤوا بإناءٍ فيه ماء قليل،
فأدخل يده في الإناء، ثم قال:
( حيّ على الطهور المبارك، والبركة من الله )
فلقد رأيت الماء ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])ينبع من بين أصابع رسول الله - صل الله عليه وسلم- ،
ولقد كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل "
رواه البخاري .
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
وشهادةٌ رابعةٌ يقدّمها ابن عباس رضي الله عنهما
وذلك في قوله : " أصبح رسول الله - صل الله عليه وسلم -
ذات يوم وليس في العسكر ماء ، فأتاه رجل
فقال : يا رسول الله ، ليس في العسكر ماء ، فقال له : ( هل عندك شيء ؟ ) ،
قال : نعم ، فقال له : ( فأتني به ) ، فأتاه بإناء فيه شيء من ماء قليل ،
فجعل رسول الله - صل الله عليه وسلم - أصابعه في فم الإناء وفتح أصابعه
فانفجرت من بين أصابعه عيون ، وأمر بلال
فقال : ( ناد في الناس الوضوء المبارك )
رواه أحمد .
مما رآآآق لي
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
إذا كان وجود الماء ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])وتوافره نعمة عظيمة ،
فالحصول عليه وقت الحاجة والظمأ نعمة أكبر ، وإذا كان نبع الماء ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])من الأرض آية ،
ونبعه من الحجر الأصم معجزة ، فما ظنك إذا كان نبعه من بين الأصابع البشرية .
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
تلك هي إحدى وجوه المعجزات التي أكرم الله بهانبيه
- صل الله عليه وسلم - ،
والتي لم يُؤيّد بمثلها نبي قبله ، جاءت لتكون شاهدة على التأييد الإلهيّ لرسوله عليه الصلاة والسلام.
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
وكان لهذه المعجزة دورٌ مهمٌ في إنقاذ المؤمنين
مرّاتٍ عديدة من خطر الهلاك عطشاً في مواسم الجفاف ومواطن الشحّ من موارد المياه في الصحاري والقفار ،
فكانت وقائع المعجزة غوثاً إلهيّاً وقف عليه الصحابة بأنفسهم ،
وسجّلوا شهاداتهم على سجلاّت التاريخ.
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
فمن ذلك شهادة الصحابي الجليل جابر بن عبد الله رضي الله عنهما على ما حدث يوم الحديبية،
فقال: " عطش الناس يوم الحديبية والنبي - صل الله عليه وسلم
- بين يديه ركوة- إناء من جلد-، فتوضأ، فجهش-يعني : أسرع- الناس نحوه،
فقال: ( ما لكم؟ ) قالوا: ليس عندنا ماء نتوضأ ولا نشرب إلا ما بين يديك،
فوضع يده في الركوة، فجعل الماء ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])يثور بين أصابعه كأمثال العيون،
فشربنا، وتوضأنا " ولما سئل جابر رضي الله عنه عن عددهم في ذلك اليوم
قال " لو كنا مائة ألف لكفانا، كنا خمس عشرة مائة "
متفق عليه، واللفظ للبخاري .
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
وشهد الصحابي الجليل أنس رضي الله عنه بما حصل في الزوراء
- وهو مكان قرب السوق في المدينة ،
حيث قال: " أُتي النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])- صل الله عليه وسلم - بإناءٍ وهو بالزوراء،
فوضع يده في الإناء، فجعل الماء ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])ينبع من بين أصابعه، فتوضّأ القوم " ،
وبيّن رضي الله عنه أنهم كانوا قرابة ثلاثمائة رجل ،
متفق عليه واللفظ للبخاري .
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
ويروي الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
ما حدث لهم في أحد الأسفار مع النبي ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])- صل الله عليه وسلم - ،
فقد كاد الماء ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])أن ينفد ويهلكوا في الصحراء
يحدثنا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن ذلك فيقول:
" كنا نعد الآيات بركة، وأنتم تعدونها تخويفاً
كنا مع رسول الله - صل الله عليه وسلم - في سفرٍ،
فقلّ الماء، فقال: اطلبوا فضلة من ماء، فجاؤوا بإناءٍ فيه ماء قليل،
فأدخل يده في الإناء، ثم قال:
( حيّ على الطهور المبارك، والبركة من الله )
فلقد رأيت الماء ([فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط])ينبع من بين أصابع رسول الله - صل الله عليه وسلم- ،
ولقد كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل "
رواه البخاري .
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]
وشهادةٌ رابعةٌ يقدّمها ابن عباس رضي الله عنهما
وذلك في قوله : " أصبح رسول الله - صل الله عليه وسلم -
ذات يوم وليس في العسكر ماء ، فأتاه رجل
فقال : يا رسول الله ، ليس في العسكر ماء ، فقال له : ( هل عندك شيء ؟ ) ،
قال : نعم ، فقال له : ( فأتني به ) ، فأتاه بإناء فيه شيء من ماء قليل ،
فجعل رسول الله - صل الله عليه وسلم - أصابعه في فم الإناء وفتح أصابعه
فانفجرت من بين أصابعه عيون ، وأمر بلال
فقال : ( ناد في الناس الوضوء المبارك )
رواه أحمد .
مما رآآآق لي
[فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط]